الأسهم الآسيوية ترتفع بترقب قرارات الفائدة، فيما تواجه اليابان مسارا مختلفا مع الفائدة بفعل التضخم. وفي العلاقات الأميركية الصينية، يشكل ملف "تيك توك" وأشباه الموصلات اختبارا للتعاون بين البلدين.
ترمب سيبحث مع شي صفقة "تيك توك" لإبقائه في الولايات المتحدة، ما يدعم الأسواق الآسيوية. وول ستريت ترتفع مع ترقب خفض الفيدرالي للفائدة، بينما يصوت مجلس الشيوخ على ترشيح ستيفن ميران لمنصب محافظ الفيدرالي
التجارة بين أميركا والصين توسعت منذ مطلع الألفية، فأتاحت فرصًا وخفّضت كلفة السلع، وفتحت أسواقًا أمام الشركات. لكن الجدل يتواصل حول فقدان وظائف ومخاطر التكنولوجيا، ما يجعل الشراكة ضرورة ملتبسة.
إدراج "تيك توك" في المحادثات الأميركية–الصينية يعكس تحولًا تجاريًا. د. جيمس سبيلمان يرى أن تمديد المهلة سيُسوّق كنجاح، والتجارة صارت أداة ضغط تؤثر في أسواق التكنولوجيا والطاقة.
ترمب يصف قطر بالحليف الرائع، ومشروع البيان الختامي للقمة العربية الإسلامية يشدد على التضامن والدعم الكامل للدوحة. وفي الصين، تباطؤ شامل في الاقتصاد. والعقود الآجلة الأميركية قرب مستويات قياسية.
التباطؤ في الصين يضغط على الطلب ويهدد الاستثمارات رغم دعم الحكومة للمعروض، فيما تترقب الأسواق اجتماع الفيدرالي وسط جدل حول خفض الفائدة. ورغم ضعف البيانات الأميركية، تواصل الأسهم تجاهل إشارات الهبوط.
أسواق آسيا تستهل الأسبوع بترقب حذر لقرار الفيدرالي بشأن خفض الفائدة، وسط مخاوف من التضخم والرسوم. والمباحثات التجارية بين أميركا والصين تركز على تيك توك والرقائق، والنشاط الاقتصادي في الصين يتباطأ
يعاني الاقتصاد الصيني تباطؤا غير مسبوق منذ كورونا، وسط ضعف التعافي وأزمات في الثقة. ورغم ذلك، تجاهلت الأسواق البيانات لثقتها بقدوم تحفيز إضافي، فيما تركز الإصلاحات الحكومية على احتواء أزمة العقارات