يستهدف قرار رفع أسعار شحن السيارات الكهربائية في مصر ضمان استمرارية استثمارات القطاع ودعم التوسع بالبنية التحتية، إلا أن تحقيق الهدف ببناء 6 آلاف نقطة شحن يتطلب سياسات داعمة وحوافز أوسع.
الذهب يحافظ على قممه التاريخية فوق 3500 دولار بدعم من مخاطر الدين وارتفاع العوائد. نايلور يتوقع وصوله حتى 5000 دولار، بينما يظل أداء الفضة والبلاديوم رهينا بالطلب الصناعي وأسواق التكنولوجيا.
هددت واشنطن بفرض رسوم على واردات البطاريات والسيارات الكهربائية، وهو ما اعتبره جراهام موريس بيري سلاحًا قد يرتد عليها، مشيرًا إلى أن بكين تمتلك أوراق ضغط عبر المعادن النادرة.
رغم إعلان "فولكس فاجن" عن خسائر تشغيلية بقيمة 1.3 مليار يورو، قفز سهمها بنسبة 4.5% بدعم من تفاؤل باتفاق تجاري أوروبي – أميركي، وتفوقها لأول مرة على "تسلا" في مبيعات أوروبا.
تسلا تواجه انقسامًا بين مؤيدين لتقنياتها المبتكرة ومنتقدين يعتبرونها فقاعة مالية. جوردون جونسون يتوقع هبوط سهمها إلى 20 دولارًا بسبب تراجع الهوامش وفقدان حصصها في الأسواق الكبرى.
تسعى مصر إلى توطين صناعة السيارات وخفض فاتورة الاستيراد عبر جذب استثمارات داخلية وخارجية. رئيس رابطة مصنعي السيارات، خالد سعد، أشار إلى تحسن تدريجي في البنية التحتية للسيارات الكهربائية.
قطاع السيارات الكهربائية يتعرض لضغوط متواصلة بسبب المنافسة الصينية الحادة وغياب التحفيز الحكومي، ما أدى إلى تراجع كبير في القيمة السوقية لشركات أوروبية عديدة.
السيارات الكهربائية الصينية تزيد حصتها بأوروبا من 7% إلى 12% خلال العامين القادمين بفضل أسعارها التنافسية وتكنولوجيا البطاريات. حيث تعتمد أوروبا على الصين لتحقيق أهدافها المناخية عبر السيارات الهجينة