طلب شركات الذكاء الاصطناعي يرفع أسعار الرامات 80–100%. ثلاث شركات تسيطر على 90% من الإنتاج، مع توترات سياسية، ومصر تواجه ارتفاع تكلفة الأجهزة، مع خطوات لتوطين صناعة الرقائق.
تواجه سوق الرقائق ضغوطا متزايدة مع تسارع الطلب من مراكز البيانات والذكاء الاصطناعي، مقابل محدودية المعروض واعتماد الإنتاج على عدد ضيق من الموردين، ما يضع سلاسل التوريد أمام تحديات معقدة.
مرحلة انتقالية تضرب قطاع الذكاء الاصطناعي مع جدل حول تقييمات شركات الرقائق. الرئيس التنفيذي المشارك للاستثمار في "Trajan Wealth"، بوش، يرى أن السوق يشهد تدويرًا استثماريًا نحو البنية التحتية والطاقة.
تحدّت هواوي القيود الأميركية عبر تطوير معالج جديد لهاتفها ميت إي تي برو ماكس، صُمم بتقنية محلية مطورة من إس إم آي سي، في خطوة تعكس تقدماً صينياً في تصنيع الرقائق رغم العقوبات المفروضة.
قال أنجيلو زينو، نائب الرئيس في CFRA Research، إن تراجع سهم برودكوم سببه تحفظ الإدارة على التوقعات المستقبلية، وليس الأداء. وتوقع أن يكون ضعف أداء التكنولوجيا "مؤقتًا" لستة أشهر.
تسلط الموافقة الأميركية على بيع شرائح إنفيديا للصين الضوء على صراع تقني وجيوسياسي متصاعد، حيث تواجه الأسواق تحديا بين الاعتماد على الشرائح الأجنبية وتعزيز الحلول المحلية المتقدمة لمواجهة التوترات.
قرارات جديدة تتعلق بالرقائق تعيد فتح قنوات التصدير للصين بدعم من ترمب، بينما تحاول بكين خفض وارداتها لصالح الإنتاج المحلي، ورغم التوترات، يتوسع فائضها التجاري عالميًا، وتتراجع صادراتها لواشنطن.
شرائح "TPU" من جوجل تتوسع بسرعة في تطبيقات الذكاء الاصطناعي بفضل كفاءتها وتكلفتها المنخفضة مقارنة بشرائح "إنفيديا". شركات تقنية كبرى و"ميتا" تدرس اعتمادها لخفض تكاليف الحوسبة المتقدمة.