يؤكد الرئيس الإيراني استعداد بلاده لاستئناف المفاوضات حول الملف النووي مستثنيًا برنامجها الصاروخي رغم تفاهمات إسطنبول، فيما أعلن وزير الدفاع الباكستاني انهيار المحادثات مع أفغانستان.
تشهد الساحة الإقليمية تصاعداً سياسياً مع تأكيد لبنان احتكار الدولة لقرار الحرب، وتمسك إيران بالتفاوض النووي دون الصواريخ، فيما تتعمق خسائر موسكو النفطية بعد هجمات أوكرانيا.
د. تشارلز كيبشان يؤكد أن قنوات تواصل غير مباشرة قائمة بين واشنطن وطهران حول الملف النووي والعقوبات، فيما يرى د. حكم أمهز أن تصريحات ترمب دعائية، وأن العقوبات الأميركية مؤثرة
تتصاعد التوترات في السودان مع اشتداد المعارك في كردفان، بينما تلمح طهران لاستئناف التفاوض النووي. وفي واشنطن يتفاقم تأثير الإغلاق الحكومي على الطيران، في وقت يشتعل سباق الذكاء الاصطناعي عالميًا.
تشهد السودان تصاعدًا في حرب المسيّرات وتزايدًا في النزوح، فيما تواصل دول غربية رفع العقوبات عن الشرع بما يعزز مسار عودة دمشق. وعلى خط آخر، تلمّح طهران لتفاوض نووي وسط شلل يضرب الطيران الأميركي.
تصاعد الجدل حول اليورانيوم الإيراني المخصب يعمق الخلاف مع الوكالة الذرية، فيما يعيد الحراك النووي الأميركي والروسي أجواء التوتر العالمي. وبالتوازي، تعزز الصين نفوذها عبر الحزام والطريق في وجه الغرب.
ريتشارد شميرر قال إن القلق الدولي من البرنامج النووي الإيراني يتزايد مع غياب الشفافية ورفض طهران التعاون الكامل مع الوكالة أما د. سعيد شاوردي يرى أن إيران لن تتعاون من طرف واحد قبل رفع العقوبات
تتصاعد الضغوط الغربية على إيران بسبب مخاوف من مستويات تخصيب مرتفعة، فيما تطالب الدول الأوروبية والوكالة الذرية بامتثال كامل وتفتيش شامل، مقابل تمسك طهران بحقها النووي ورفضها التراجع.