قال ألبرتو برنال كبير الاستراتجيين في XP Investments، إن الفيدرالي يتجه لخفض الفائدة بربع نقطة مع توقع 3 تخفيضات هذا العام، مشددًا على أن الركود العقاري سيخفض الإيجارات ويكبح التضخم.
أشعل إفلاس "ليمان براذرز" في سبتمبر 2008 شرارة الانهيار المالي العالمي، فتجمدت أسواق الائتمان وارتبك المستثمرون، ليتدخل الفيدرالي والكونجرس بإنقاذ شركات كبرى، وتبدأ بعدها إصلاحات عززت صلابة البنوك.
التضخم الأميركي الأساسي يوافق التوقعات في أغسطس، فيما تتجه الأنظار إلى اجتماع "الفيدرالي" الأسبوع المقبل، مع محادثات أميركية صينية تمهد للقاء ترمب وشي، وسط صدمة اغتيال ناشط يميني.
يبحث البيت الأبيض خفض الرسوم الجمركية على منتجات أساسية أبرزها الغذاء والدواء، ضمن مبادرة تهدف لتقليص العجز التجاري وتخفيف الأعباء عن المستهلكين وسط موجة ارتفاع الأسعار.
توقعت فلورنس شميت، استمرار ضبابية أسواق النفط مع عوامل جيوسياسية وعقوبات محتملة على روسيا قد تؤثر في الأسعار. وأشارت إلى أن تباطؤ الاقتصاد الأميركي وقوة الدولار يعكسان ضغوطًا إضافية على الطلب
يواجه الاقتصاد الأميركي ضغوطا متباينة بين تباطؤ سوق العمل واستقرار نسبي للتضخم. الأسواق تترقب قرارات الفائدة المقبلة وسط جدل حول الدولار وأداء أسهم التكنولوجيا المدعومة بالذكاء الاصطناعي.
ناسداك تعتزم فرض حد أدنى بـ15 مليون دولار لإدراج الشركات وشطب من يهبط إلى 5 ملايين. كبير محللي FxPro، ميشيل صليبي، اعتبر أن القرار يقي المستثمرين من تقلبات حادة دون أن يضعف إدراج الشركات الآسيوية.
قرار ترمب بإعادة إعفاءات جمركية يفتح جدلا اقتصاديا واسعا، إذ يرتبط بنقص مواد أولية أساسية، وتأثيره على الوظائف والصناعة، بينما تتجه الأنظار إلى انعكاساته على المعادن والأسواق العالمية.