الرئيس المصري يحذّر من تهديدات سد النهضة، فيما يرى نادر نور الدين أن فيضان سبتمبر أظهر قدرة إثيوبيا على التحكم في تدفق المياه، داعيًا لاتفاق ملزم وتنسيق مصري–سوداني لحماية الأمن المائي.
المفاوضات تتواصل لاستكمات تبادل الأسرى والمحتجزين، بالتزامع مع استمرار عودة النازحين ودخول المساعدات. والسيسي يحذر من نهج إثيوبيا بشأن النيل، وبوساطة سعودية، وقف الاشتباكات بين باكستان وأفغانستان.
يواصل سد النهضة الإثيوبي إثارة المخاوف في دول المصب منذ تدشينه عام 2011، بسعة تخزينية تفوق 74 مليار متر مكعب وارتفاع 145 مترًا، ليصبح أضخم سد كهرومائي في إفريقيا.
فيضانات النيل في شمال مصر تثير توترا جديدا بين القاهرة وأديس أبابا حول سد النهضة، مع تأكيد إثيوبيا أن تصريف المياه ساهم في تقليل الأضرار، وإعلان الأمم المتحدة نزوح آلاف الأسر في السودان.
فيضانات السودان أعادت ملف سد النهضة، ومصر تتهم أديس أبابا بتصريف 750 مليون م³ مياه يوميا. التخزين بلغ 74 مليار م³ وسط مخاوف، بينما أكدت القاهرة أن السد العالي يحمي البلاد ورفع إنتاجه للكهرباء 100%.
أمهل ترمب حركة "حماس" 3 أيام إضافية لقبول خطته بشأن غزة، فيما وصفت الحركة الاتفاق بأنه يخدم إسرائيل ولا يتضمن وقفًا دائمًا لإطلاق النار، وسط انتقادات إقليمية وملفات متشابكة.
سد النهضة، أضخم مشروع كهربائي في إفريقيا بطاقة 5 آلاف ميجاوات، يشكل رهاناً لإثيوبيا لإنهاء أزمة الكهرباء وتحريك عجلة صناعاتها، لكنه يبقى محور جدل حول حصص مياه النيل بين أديس أبابا وجاريها مصر والسودان
أكد وزير الخارجية المصري بدر عبدالعاطي أمام الجمعية العامة أنّ المجتمع الدولي يكيل بمكيالين تجاه قضايا المنطقة، مندّدًا بانتهاكات غير مسبوقة بحق الفلسطينيين، مرحبًا بخطة ترمب بشأن غزة