إسرائيل تقصف غزة والجيش الأميركي ينسق دخول المساعدات مباشرة. القمة الأميركية-سورية بالبيت الأبيض تنتظر، ورفع العقوبات عن الشرع وبودابست يعكس جهود دبلوماسية وتقدم القيادة السورية.
أميركا تتولى مسؤولية دخول المساعدات إلى غزة مع استمرار القصف الإسرائيلي. والأمم المتحدة تدعو لهدنة في السودان. وترقب للقمة الأميركية السورية في البيت الأبيض، بعد إعلان واشنطن رفع العقوبات عن دمشق.
في أول زيارة لرئيس سوري إلى البيت الأبيض، تبرز مؤشرات سياسية بارزة أبرزها رفع العقوبات الأممية عن أحمد الشرع بطلب أميركي، وحديث عن انضمام دمشق إلى التحالف الدولي ضد داعش.
تشهد السودان تصاعدًا في حرب المسيّرات وتزايدًا في النزوح، فيما تواصل دول غربية رفع العقوبات عن الشرع بما يعزز مسار عودة دمشق. وعلى خط آخر، تلمّح طهران لتفاوض نووي وسط شلل يضرب الطيران الأميركي.
تصاعدت حرب المسيرات في السودان مع توسع العمليات في كردفان وازدياد حركة النزوح، فيما أكّد الرئيس السوري للشرق أن السعودية أسهمت في رفع العقوبات عن بلاده
تتواصل المعارك في السودان وسط جهود دولية لوقف العدائيات، بينما يواجه المدنيون أزمة إنسانية متفاقمة بسبب النزوح وارتفاع الاحتياجات الأساسية، ما يضع ضغطا كبيرا على العمليات الإغاثية والمساعدات الدولية.
تواجه لبنان تحديات أمنية مع استمرار قوة حزب الله، بينما تشدد الحكومة على سلطة الدولة في قرار الحرب والسلم، وسط تحركات الجيش ومتابعة دقيقة للتطورات الإقليمية والدولية.
يفتح رفع العقوبات عن سوريا الطريق أمام عودتها إلى المجتمع الدولي، ويتيح فرصا واسعة للاستثمار وإعادة الإعمار، كما يعزز دورها كشريك فاعل في الاستقرار والسلام الإقليمي والدولي.