تقارير تستعرض أهم الأرقام والإحصاءات والأحداث العربية والعالمية
ساناي تاكياتشي، البالغة 64 عامًا، تخوض سباق رئاسة وزراء اليابان مستندة إلى خبرة برلمانية تتجاوز ثلاثة عقود وتحالف وثيق مع الراحل شينزو آبي. شغلت مناصب وزيرة الأمن الاقتصادي ووزيرة الشؤون الداخلية
زاهر جبارين، قيادي في حركة حماس وُلد عام 1968 في سلفيت بالضفة الغربية. ساهم في تأسيس الجناح العسكري للحركة، واعتقلته إسرائيل عام 1993 وحكمت عليه بالمؤبد، قبل الإفراج عنه في صفقة تبادل الأسرى عام 2011.
خليل الحية، من مواليد غزة عام 1960، وأب لسبعة أبناء. حاصل على دكتوراه في العلوم الإسلامية، ويُعد من أبرز مؤسسي حركة حماس. انتُخب عضواً في المجلس التشريعي عام 2006، واعتقلته إسرائيل لثلاث سنوات.
أحمد غالب الرهوي، رئيس حكومة صنعاء التابعة للحوثيين، من مواليد مديرية خنفر بمحافظة أبين. ينحدر من أسرة سياسية حيث اغتيل والده في السبعينيات، وتقلد مناصب إدارية عدة أبرزها مدير عام خنفر.
يتمتع عبد القادر حصرية حاكم مصرف سوريا المركزي بمسيرة أكاديمية في التمويل وإدارة الأعمال، إلى جانب خلفية قانونية، ما يجعله أحد أبرز الكفاءات الاقتصادية السورية.
اللجنة العليا للانتخابات في سوريا حددت شروط عضوية الهيئة الناخبة أبرزها حمل الجنسية السورية قبل 2011 وإتمام سن الخامسة والعشرين مع أهلية قانونية وحسن السيرة، واستبعاد من سبق أن أدين بجرائم مخلة بالشرف
وقعت السعودية وسوريا اتفاقيات في منتدى الاستثمار شملت قطاعات حيوية كالعقارات والتقنية، كما تم توقيع مذكرة بين "تداول" وسوق دمشق لتقوية الشراكة المالية.
الاتحاد الأوروبي ينتقد سياسات الصين بدعوى الإغراق الصناعي والدعم غير العادل، بينما ترفض بكين الاتهامات وتعد تدخل الأوروبيين في شؤونها انتهاكًا واضحًا للسيادة.
بينما تصر إسرائيل على نزع سلاح حماس كشرط لإنهاء الحرب، ترفض الحركة هذا الطرح وتصفه بغير الواقعي، في وقت تظل فيه ملفات الأسرى ووقف إطلاق النار عالقة بانتظار توافق شامل.
تحتدم الخلافات بين روسيا والناتو؛ فموسكو تعتبر التوسع شرقًا تهديدًا وتراهن على الصواريخ والنووي، بينما يرى الناتو سلوكها عدوانيًا ويعتمد على تفوقه السيبراني والجوي.
أحمد حسن من أبرز نجوم الكرة المصرية، لعب للأهلي والإسماعيلي وأندية أوروبية، وقاد منتخب مصر لأربعة ألقاب أمم إفريقيا، ويُعد من أكثر لاعبي العالم مشاركة دوليًا.
كييف ترفض التخلي عن أراضيها وتطالب بضمانات أمنية واضحة، بينما موسكو تصر على ضم القرم والأقاليم الأربعة، في ظل استمرار تدفق المساعدات العسكرية التي تعتبرها روسيا تصعيدا للصراع.
