في تصعيد إقليمي جديد، هدد وزير الدفاع الإسرائيلي بضرب إيران، بينما توعد الرئيس الإيراني بالرد، وسط دعوات أوروبية لدور فاعل لوكالة الطاقة الذرية. في المقابل، أبدت واشنطن تفاؤلها بقرب اتفاق لوقف النار في غزة، فيما ربط نتنياهو إنهاء الحرب بإطلاق المحتجزين. أمميًا، خصصت الأمم المتحدة مساعدات لمتضرري حرائق اللاذقية التي خرجت عن السيطرة، في حين أعلن رئيس وزراء بريطانيا عن قوة متعددة الجنسيات لدعم أوكرانيا، مؤكدًا أن أمن بلاده يبدأ من كييف.
