
فنان الخشب
مجتمع
الدهمي محمد، فنان يحوّل الخشب الذي يلفظه البحر وبقايا قوارب الهجرة السرية إلى أعمال فنية تنبض بالحياة، حاملةً قصصًا عن الأمل والرحيل. بإبداعه، يمنح الخشب المهمل روحًا جديدة، ليصبح شاهدًا على حكايات البشر وأحلامهم.
الدهمي محمد، فنان يحوّل الخشب الذي يلفظه البحر وبقايا قوارب الهجرة السرية إلى أعمال فنية تنبض بالحياة، حاملةً قصصًا عن الأمل والرحيل. بإبداعه، يمنح الخشب المهمل روحًا جديدة، ليصبح شاهدًا على حكايات البشر وأحلامهم.