تعد الطعام وتزور المرضى في مستشفى الأمراض النفسية والعقلية مرتين أسبوعيا،لتقدم لهم وجبة تسد جوعهم واهتماما يخفف معاناتهم.ومع ذلك،تشعر اليوم بمرارة العجز عن تقديم ما اعتادت عليه بسبب ظروف الحياة الصعبة
احترفت فتيحة صناعة الزرابي (السجاد) منذ الطفولة. أخدت الحرفة عن أمها. تقول أن ما يميز الزربية المغربية ربما الحياكة اليدوية وربما النساء المكافحات اللواتي يعطين جهدهن كي ينتجن زربية من إبداعهن
تُشارك بان فرات الجواهري بتفاصيل ملهمة عن جدها، شاعر العرب الكبير محمد مهدي الجواهري.تتحدث عن ذكرياتها، وعن الأعمال الشعرية والفكرية التي خلّفها وراءه، والتي تُعدّ إرثاً أدبياً ثميناً للأدب العربي.
امرأة تحدت الأعراف والواقع ودخلت مجال الصيد البحري والغطس، أصبحت قائدة زورق صيد ويعمل تحت إمرتها صيادون رجال وأسست جمعية نسوية لتعليم الغطس وتقوم من خلالها برحلات غطس رفقة نساء
فنانة موهوبة تقوم بإبداع مجسمات باستخدام الخردة والحديد، تعتبر من الرائدات بالوطن العربي في تنفيذ مثل هذه الأعمال الفنية. استخدام الخردة في الفن يعكس الإبداع في تحويل مواد قديمة إلى جديدة ومبتكرة.
عم سلامة يدير مصبغة تاريخية عمرها 118عاماً، ورثها عن جده ورفض إدخال الماكينات الحديثة إليها.يستخدم الأساليب التقليدية لصبغ الخيوط والحرير يدوياً، قصة تبرز أهمية الحفاظ على الحرف اليدوية التراثية
بعدما هاجر محمد بعل من الضفة الغربية إلى تشيلي منذ 13 عاماً بحثا عن مستقبله وأسرته. عشق الرقص وخصوصاً الدبكة، وقام بتعليم الدبكة للمتظاهرين التشيليين الذين اعتصموا في الحرم الجامعي لجامعة سانتياغو.
شغفه بالسيارات القديمة دفعه لإعادة إحيائها وتحويلها إلى تحف فنية. استطاع "سيد سيما" جمع سيارات المشاهير وإصلاحها، ليصبح متعهّدًا بتوريدها للسينما.
تفقد عملها بسبب جائحة كورونا فتقرر أن تتعلم من والدتها صناعة الأواني والتحف من الطين، وتقرر فتح ورشة وتصبح من أبرز الناجحين في هذ المجال في تونس..... التفاصيل في حلقة جديدة من #حكايا_وناس
ياسمين سلامة تركت الموارد البشرية لتؤسس "سبيل مبروكة"، مطعمًا يجمع بين العمل التجاري والعمل الخيري، حيث يحصل المحتاجون على طعام مجاني بكرامة. التفاصيل في هذه الحلقة من حكايا وناس
يجوب المسحراتي أحمد القلاع حارات دمشق في ليالي رمضان، مرددًا نداءاته لإيقاظ الناس على السحور، متنقلًا بين الشيخ زيتوني والنوفرة والدحداح. التفاصيل في حلقة جديدة من حكايا وناس.
بيروت تستقبل رمضان بتقاليد مميزة، منها "سيبانة رمضان"، التي تعني تحري الهلال وفق التراث الشعبي. احتفالات وطقوس تعكس روح الشهر الفضيل