
سنترال رمسيس... قلب مصر الرقمي
سنترال رمسيس، الذي افتتحه الملك فؤاد عام 1927، لا يزال القلب النابض لمنظومة التحويلات الرقمية الدولية في مصر. يحتضن غرف الربط البنية الأساسية لكبرى شركات الاتصالات، ويُعد موقعًا سياديًا تحرسه إجراءات أمنية مشددة. يمثل توقفه تهديدًا لحركة الإنترنت الدولي التي تدر على مصر أكثر من 200 مليون دولار سنويًا عبر العبور الرقمي.