
النظام المتعدد الأطراف.. ركيزة الاستقرار الدولي
في ظل عالم تتعاظم فيه الأزمات وتتشابك فيه المصالح، يبرز النظام المتعدد الأطراف كأداة محورية لضمان التعاون الدولي. تدعمه الأمم المتحدة كوسيلة لمعالجة القضايا العالمية عبر آليات جماعية، مثل مجلس الأمن ومنظمة التجارة العالمية، وتعزيز دور الدول الصغيرة في صناعة القرار، رغم التحديات القائمة.