ملفات أمنية واقتصادية بارزة في لقاء أنقرة ودمشق
تسعى تركيا لضمان ترتيبات أمنية جديدة في الشمال السوري عبر تحجيم "قسد"، بينما تطرح دمشق إعادة دمجها ضمن الجيش. ملف اللاجئين مطروح، إذ تعمل أنقرة على عودة طوعية. كما تسعى لتعزيز نفوذها الاقتصادي بإعادة إعمار مناطق سيطرتها. المخاوف من عودة داعش والفوضى الأمنية تظل محورًا مشتركًا بين الجانبين.
قائمتي