تقارير تستعرض أهم الأرقام والإحصاءات والأحداث العربية والعالمية
إيران باتت تمتلك 274 كجم من اليورانيوم المخصب بنسبة 60 بالمئة وهي نسبة تقترب من حد 90 بالمئة اللازم لصنع السلاح النووي مما يثير مخاوف الوكالة الدولية
يشمل الملف النووي الإيراني تأسيس مركز طهران 1967، الكشف عن منشأة نطنز 2002، الاتفاق النووي 2015، انسحاب ترمب 2018، تعليق إيران تعهداتها، ومفاوضات جديدة في 2025.
عيدان ألكسندر، جندي إسرائيلي أميركي يبلغ 21 عاما، أسرته حماس خلال هجوم 7 أكتوبر. تطوع بعد الثانوية والتحق بالجيش الإسرائيلي ضمن الوحدات القتالية في غزة. ظهر في فيديوهات من داخل غزة يطالب بالإفراج عنه.
قطاع غزة يشهد أزمة إنسانية خانقة مع استمرار إغلاق المعابر وعدم وصول المساعدات. الأمم المتحدة تحذر من خطر الجوع الذي يهدد أكثر من مليون طفل وتسارع نفاد الإمدادات الحيوية.
الجيش الهندي يحتل المرتبة الرابعة عالميًا، مع 1.46 مليون فرد وميزانية دفاع 79 مليار دولار لعام 2025-2026. بينما يحتل الجيش الباكستاني المرتبة الثانية عشرة بميزانية 7.6 مليار دولار و654 ألف فرد.
جولة مفاوضات أميركية إيرانية تنعقد في مسقط بوساطة عمانية، بمشاركة وفود فنية تناقش النووي ورفع العقوبات، مع لقاءات ثنائية واختبار لحسن النوايا استكمالًا لجولتي مسقط وروما.
الخلاف يتعمق بين واشنطن وبروكسل حول مستقبل الحرب الأوكرانية. واشنطن ترى تقدما في التفاوض، وأوروبا تشترط ضمانات دائمة وترفض الحوار المباشر، وسط تباين في المواقف من استمرار الدعم العسكري.
إيران تتراجع عن رفضها للتفاوض مع أميركا بعد تحذيرات لمسؤولين بارزين من مخاطر قصف نووي أو انهيار النظام. خامنئي استجاب للضغوط ووافق على مناقشة خفض التخصيب وتهدئة الأزمات.
مع تصاعد التهديدات بين واشنطن وطهران، يظهر تفوق الجيش الأميركي في العديد من الجوانب العسكرية. الجيش الأميركي يتفوق عددًا وعتادًا، حيث يمتلك 1.3 مليون جندي، مقارنة بـ 610 آلاف جندي في إيران.
إيران تؤكد أن برنامجها النووي سلمي وترفض المفاوضات المباشرة مع واشنطن، بينما تطالب أميركا باتفاق مباشر وتؤكد عدم السماح لطهران بامتلاك سلاح نووي، ملوحة بالخيار العسكري.
إسرائيل ترفض الإدارة الجديدة في سوريا وتصفها بالتهديد، وتعتبر الوجود التركي غير شرعي. تركيا تدعم الإدارة وتؤكد شرعية وجودها لحماية أمنها القومي، وسط تصعيد متبادل.
بين مؤيد يعتبرها خطوة إنقاذية لاقتصاد مثقل بالعجز، ومعارض يحذر من فوضى عالمية، تتصدر الرسوم الجمركية الأميركية المشهد العالمي. فأنصار القرار يرونه ضرورة لإصلاح الميزان التجاري، فيما يحذر الرافضون