
تحول الريفييرا
منوعات
ذات يوم، لم تكن الريفييرا الفرنسية سوى شريط صخري مهمل على هامش أوروبا. لكن في غفلة من الزمن، اجتذبت نخبة العالم بأناقتها ودفئها، فتحولت إلى مزار للأثرياء ومسرح للفن والتغيير. هنا، تصافحت حضارات وتنافست الطبقات، وولدت هوية جديدة من رحم البذخ، وصُنع مجد لم يكن في الحسبان.