
خداع السرطان
وسط الصدمة والغضب، يبدأ فريق التحقيقات بتجميع الأدلة من كل جانب. من فواتير المستشفيات المزيفة إلى الحسابات المصرفية التي تكشف نمط حياة فخم غير متوقع، تتضح الصورة الحقيقية لنيكول التي لم تعاني من السرطان بل من إدمان على المقامرة، وكيف استغلت وسائل التواصل الاجتماعي لبناء قصتها الوهمية وإقناع 600 شخص بالتبرع لإنقاذ حياتها