
السباق الحاسم
منوعات
في هذا التحدي، عندما قرر براندون جيمس الانسحاب، فتح الباب لجايك بليَن من ديترويت، الذي لم يضيع الفرصة. وبخطوات حاسمة وعزيمة لا تعرف الكلل، انطلق نحو القمة. وفي الجهة الأخرى، بدأ ميردر نوفا في تسلق سلم الانتصارات، متحديا الجميع. في تلك اللحظة، كان اكسمان يراقب كل تحرك عن كثب، لصد المنافسين.