
عقوبة مشروطة
مجتمع
في سن الرابعة عشرة، اعترف مايكل هيرنانديز بقتل صديقه بدم بارد، بلا أي ندم. تلك الجريمة المروعة فتحت بابا كبيرا من التساؤلات حول الجانب المظلم في نفسه. وبعد مرور 12 عاما، يعود مايكل إلى قاعة المحكمة، رجل في السادسة والعشرين، يحمل معه فرصة لتخفيف عقوبته. هل تغيرت شخصيته مع مرور الزمن؟ أم أنه لا يزال القاتل الهادئ الذي ينفذ جريمته ببراعة؟