
في انتظار العدالة
مجتمع
بعد نوبة صرع، سقط كين ميدلتون مغشيا عليه، ولكنه استيقظ ليجد زوجتة ميتة بطلق ناري. ورغم قلة الأدلة، أدين بقتلها وحكم عليه بالسجن المؤبد، ليمضي سنوات طويلة خلف القضبان. وبعد مرور أكثر من 30 عاما، لا يزال ميدلتون، الذي تجاوز السبعين من عمره، يحارب من أجل تبرئة اسمه، وتواصل عائلته النضال من أجل إثبات براءته، لكن الوقت ينفد.