
سفاح طليق
مجتمع
يصدم هيغو راميريز عندما يعود إلى منزله من العمل ليجد حبيبة شقيقه ورفيقته في السكن بريانا شيلير جثة هامدة ملقية على الأرض وقد تعرضت للضرب ونحر عنقها وتركت تنزف حتى الموت بينما السفاح طليق في الشوارع، وكانت بريانا تحب حياة والدها كرايغ وأمضت الأيام قبل مقتلها تذهب إلى حفلة المدرسة وتستمتع بوقتها .