الشرق Discovery

البحث عن شريك

6 حلقات

تستعرض سلسلة "البحث عن شريك" الواقعية تجارب أفراد من جنسيات مختلفة يبحثون عن الحب من خلال وسطاء زواج محترفين. السلسلة تأخذ المشاهدين في رحلة حول العالم، من كولومبيا إلى المغرب والتشيك، لتستعرض التحديات الثقافية والعاطفية، مع التركيز على دور الوسطاء في تحقيق شراكات ناجحة عبر تنفيذ مهمتهم.

شاهد أحدث حلقة

حلقات البرنامج

مقابلة غير متوقعة

45:00

الحلقة 6

مقابلة غير متوقعة

بعد أن فشلت محاولة هارولد مع تيريزا بسبب نمط ملابسه المليء بالزهور، قرر بمساعدة كاتارينا تغيير هذا النمط. ليجد نفسه أمام ميكايلا التي تشاركه في حب الخيال والتكنولوجيا، حيث يكون لقاؤهم الأول في محطة معالجة مياه قديمة، وسط أجواء حماسية وإعجاب. فهل عثر هارولد على زوجته المستقبلية؟

44:00

الحلقة 5

الرحلة المدهشة

تأخذنا هذه الرحلة عبر عوالم متعددة، حيث يلتقي الواقع بالخيال. يستعرض هذا العمل تجارب إنسانية مليئة بالمشاعر والتحديات، مما يعكس التوازن بين القوى الداخلية والظروف الخارجية. قصة مليئة بالأمل والتغيير، تقدم منظورًا عميقًا عن الحياة.

رومانسية عابرة للحدود

44:00

الحلقة 4

رومانسية عابرة للحدود

بعد محاولات غير ناجحة للعثور على شريك في الولايات المتحدة، يسعى بعض الأميركيين إلى البحث عن الحب خارج الحدود. يعمل خبراء العلاقات بجد لتسهيل لقاء هؤلاء الباحثين عن الرومانسية بشركاء حياتهم، أملاً في تحقيق السعادة المنشودة.

45:00

الحلقة 3

قلق الحب

يسعى هارولد للعثور على شريكة حياته بمساعدة الخاطبة، بينما تضع ستانيكا آمالًا كبيرة على موعدها الأول. في الوقت نفسه، يدفع خوان ناثالي للخروج من منطقة الراحة، وسط تحديات يعيشها مارك في بحثه عن الحب في المغرب حيث القوانين الاجتماعية الصارمة.

تحدي الحب والشك

44:00

الحلقة 2

تحدي الحب والشك

"البحث عن شريك" يبرز مواقف إنسانية معقدة في رحلة البحث عن الشريك. كاتارينا تشكك في هارولد، بينما تستعد ستانيكا لأول موعد في المغرب بمرافقة نينا. في كولومبيا، تسعى ناثالي للعثور على الحب قبل تدخل عائلتها السريلانكية التقليدية لتدبر لها زواجًا تقليديًا.

تحديات المواعدة الحديثة

45:00

الحلقة 1

تحديات المواعدة الحديثة

في "البحث عن شريك"، تُبرز قصة سوزان، أمريكية قررت البحث عن الحب في كولومبيا بمساعدة وسيط زواج بعد تجاربها العديدة الفاشلة في نيويورك. تسلط الحلقة الضوء على تحدياتها الثقافية وخوفها من الثقة، مع استعراض صعوبات مشابهة لأشخاص يسعون لشركاء مناسبين.