نهاية "النبيلة"
44:00
مجتمع
كانت إليزابيث بوي رمزًا للعطاء والكرم، وتحيي في مجتمعها روح الأعمال النبيلة. لكن معانقتها للثقة والطيبة دفعت ثمنها باهظًا عندما وثقت في خوان أبريجو. خوان، استغل طيبتها بأبشع الطرق، مما أدى إلى تدمير حياتها ووفاتها المأساوية. تاركةً وراءها إرثًا من الخير والذكرى العطرة في قلوب الجميع.
قائمتي