
تابيثا تودرز
مجتمع
في صباح 29 أبريل 2003، استيقظت تابيثا تودرز بنشاط كعادتها وتوجهت إلى محطة الحافلات في شرق ناشفيل. لم يعلم أحد أن تلك الرحلة ستكون آخر ما يُرى منها. مع مرور الوقت، تحولت حيرة الأسرة إلى كابوس، وبدأت التحقيقات تكشف خيوطا معقدة حول سيارات مشبوهة. الأسئلة تظل معلقة: أين تابيثا؟ وهل ستعود يوما إلى عائلتها؟