تباين بين قسد ودمشق حول ملف الدمج والمؤسسة العسكرية

أثار اعتراف إسرائيل بإقليم أرض الصومال دولة مستقلة إدانات إقليمية واسعة، حيث أكدت السعودية ومصر والصومال وتركيا رفض الخطوة، واعتبرتها مساسًا بوحدة الصومال وتهديدًا لأمن واستقرار منطقة القرن الأفريقي.

مع اقتراب انتهاء المرحلة الأولى من خطة حصر السلاح، يجدد الجيش الإسرائيلي غاراته الجوية مستهدفًا مواقع وبنى تحتية تابعة لحزب الله وقوة الرضوان في مناطق متفرقة جنوب لبنان، في تصعيد يتزامن مع مرحلة حساسة

أثار اعتراف إسرائيل بإقليم أرض الصومال تساؤلات حول توقيته ودوافعه، في ظل رفض دولي واسع، باعتباره خرقًا للقانون الدولي، وخطوة تخدم أهداف تل أبيب في الضغط على دول البحر الأحمر وتعزيز نفوذها بباب المندب.

بدر القحطاني، محرر الشؤون الخليجية في "الشرق الأوسط"، يوضح تصعيد المجلس الانتقالي في حضرموت والمهرة، ورفض السعودية لأي تهديد لأمنها، داعيًا إلى انسحاب القوات والعودة للحل السياسي لتجنب الفوضى

أثار اعتراف إسرائيل بإقليم أرض الصومال دولة مستقلة إدانات إقليمية واسعة، حيث أكدت السعودية ومصر والصومال وتركيا رفض الخطوة، واعتبرتها مساسًا بوحدة الصومال وتهديدًا لأمن واستقرار منطقة القرن الأفريقي.

مع اقتراب انتهاء المرحلة الأولى من خطة حصر السلاح، يجدد الجيش الإسرائيلي غاراته الجوية مستهدفًا مواقع وبنى تحتية تابعة لحزب الله وقوة الرضوان في مناطق متفرقة جنوب لبنان، في تصعيد يتزامن مع مرحلة حساسة

د. فضل بطران يوضح أن تطور الدماغ يرتبط بالعمر من الناحية الهيكلية حتى سن السادسة، بينما يستمر التطور الوظيفي لاحقًا عبر اكتساب المهارات والسلوكيات، مؤكدًا أهمية التفرقة بين النمو الشكلي والوظيفي.

أنور العنسي يرى أن اجتماع مجلس القيادة الرئاسي يأتي ردًا على تصعيد المجلس الانتقالي الجنوبي في حضرموت، وسط تقارير عن انتهاكات أمنية ومداهمات لمنازل بحجة ملاحقة مطلوبين.

سميرة المسالمة ترى أن تفجير حمص يستهدف ضرب الوحدة الوطنية وعرقلة مسار الحوار الوطني، مؤكدة أن العملية تخدم أطرافًا لا تريد الاستقرار لسوريا، وتستهدف جهود بناء دولة مدنية قائمة على القانون.

أحمد عنيزان يفسر ارتفاع الذهب والفضة بأنه نتيجة توترات جيوسياسية ومشتريات قياسية من البنوك المركزية، مؤكدًا أن ما تشهده الأسواق ليس رد فعل مؤقتًا بل مسارًا مدفوعًا بتغيرات عميقة في النظام المالي.

الكاتب عباس شريفة في مجلة المجلة يشير إلى أن العملية الإرهابية ضد مسجد بسوريا تهدف لإثارة فتنة طائفية، مع غموض حول جماعة “أنصار السنة” وغياب أدلة رسمية تؤكد مسؤوليتها.

تتباين مواقف موسكو وكييف حيال فرص التوصل إلى تسوية، في وقت تسعى فيه الأطراف كافة إلى إظهار الجاهزية السياسية أمام ترمب، وسط غياب مؤشرات حقيقية على قرب اتفاق نهائي ينهي الحرب ويؤسس لاستقرار دائم.

سميرة المسالمة ترى أن تفجير حمص يستهدف ضرب الوحدة الوطنية وعرقلة مسار الحوار الوطني، مؤكدة أن العملية تخدم أطرافًا لا تريد الاستقرار لسوريا، وتستهدف جهود بناء دولة مدنية قائمة على القانون.

الكاتب عباس شريفة في مجلة المجلة يشير إلى أن العملية الإرهابية ضد مسجد بسوريا تهدف لإثارة فتنة طائفية، مع غموض حول جماعة “أنصار السنة” وغياب أدلة رسمية تؤكد مسؤوليتها.

يرى الكاتب والباحث السياسي حسن الدغيم أن تفجير دور العبادة في حمص يخدم أجندات الفوضى وزعزعة الوحدة الوطنية، مشيرًا إلى أن أطرافًا متضررة من سقوط النظام البائد تسعى لإثارة الانقسام المذهبي

يرى المحلل السياسي رضوان الأطرش أن اتفاق 10 مارس يواجه ضغط المهلة مع نهاية العام، مرجحا أن يكون التمديد الخيار الواقعي، مشددا على بناء الثقة والحوار الوطني للحفاظ على وحدة سوريا في المرحلة الراهنة

وقع انفجار داخل مسجد في أحد أحياء حمص المكتظة خلال صلاة الجمعة، ما أسفر عن سقوط ضحايا، وسط حالة من الذعر، بينما تواصل فرق الإسعاف عملها، وتكثف السلطات إجراءاتها الأمنية لمعرفة ملابسات الحادث.

تخلق المفاوضات السرية بين سوريا وإسرائيل برعاية روسية أميركية توازنات سياسية، وتمنع تصعيد التوتر مع تركيا التي تراقب الوضع لتأمين استقرار الحدود المشتركة بينهما، بما يرسخ سيادة الدولة السورية.

قال الصحفي بشر زبادنة إن التهدئة الميدانية في أحياء شرق حلب أعادت ملف اتفاق 10 مارس إلى الواجهة، وسط تسريبات عن تقدم محتمل يقابله غياب إعلان رسمي وخلافات حول الدمج واللامركزية.

المحلل السياسي محمد نادر العمري، قال إن التباين بين نفي دمشق وحديث "قسد" عن تقدم المفاوضات يعود لضغوط أميركية وأوروبية، وخلافات حول الدمج واللامركزية والموارد، محذرًا من أن التأخير يرفع مخاطر التصعيد.

تظهر المعطيات المتداولة أن مسار التفاهم بين دمشق وقسد ما زال محاطا بالتناقضات، وسط تضارب التصريحات وضغوط إقليمية، ما يجعل خيار التمديد أقرب من حسم الاتفاق.

الاتفاق المحتمل بين دمشق وقوات سوريا الديمقراطية يفتح باب تساؤلات حول فرص تنفيذه واستدامته. واشنطن تدعم التفاهم المشروط بالضمانات، بينما تبرز تحديات تتعلق بالوحدة العسكرية والمخاوف الإقليمية.