تسابق العواصم الأوروبية الزمن لإعادة صياغة عقيدتها الدفاعية وسط حرب أوكرانيا وتبدل الموقف الأميركي، بين خيار الاستقلالية الاستراتيجية والاستعداد لاحتمالات صدام أوسع مع روسيا. ويشرح ميشال أبو نجم أن القارة تتحرك في المسارين معاً، فيما يرى د. سيد غنيم أن أوروبا تمر بمرحلة تحول عسكري ترفع خلالها الإنفاق وتعيد تقييم التجنيد، وسط تحديات ترتبط بالجاهزية والرأي العام وكلفة الأمن مقارنة بالاستقرار الاجتماعي.














