السعودية توطّن الذكاء الاصطناعي عبر "هيوماين"

تحذيرات متصاعدة من فقاعة استثمارية داخل التكنولوجيا الصينية، وسط سباق تغذيه سيولة هائلة ومنافسة مرهقة. بريندان أهيرن من "KraneShares" يوضح أن فائض الإنتاج دفع حكومات محلية لتمويل مشاريع متدنية الجودة.

تضع الضغوط الأميركية على النفط الروسي زيارة بوتين للهند في سياق معقد، بينما توضح جون هاريسون من "TS Lombard" أن موسكو تريد تعزيز صادرات الطاقة والسلاح. وتوازن نيودلهي بين علاقتها بواشنطن وموسكو.

تحت ضغط التوترات التجارية، تحلل هيريرو تحوّل الدبلوماسية الاقتصادية بين أوروبا والصين، موضحة أن بكين تستخدم نفوذها التجاري سياسيًا فيما تواجه أوروبا اعتمادًا على الواردات الصينية وتراجعًا تنافسيًا.

يشهد التحول الاقتصادي في السعودية نموًا سريعًا بفضل العمل العملي المستمر ورؤية 2030، مع توظيف الذكاء الاصطناعي لتعزيز القطاعات غير النفطية وجذب المواهب والاستثمارات.

العملات المشفرة تحاول التعافي بعد تراجع حاد. أحمد إسماعيل يرى أن الأساسيات متماسكة، وأن تدفقات ETF إيجابية، والعملات المستقرة ترتفع، بينما يبقى ضعف السيولة المحرك الأساسي للتقلبات.

الانكماش المفاجئ في وظائف القطاع الخاص الأميركي يضع الفيدرالي أمام اختبار حساس قبل اجتماعه المرتقب، فيما تتمسّك الأسواق بآمال خفض الفائدة. بيتر فوريه من "Ninety One" يرى أن ضعف سوق العمل كان متوقعًا.

تحذيرات متصاعدة من فقاعة استثمارية داخل التكنولوجيا الصينية، وسط سباق تغذيه سيولة هائلة ومنافسة مرهقة. بريندان أهيرن من "KraneShares" يوضح أن فائض الإنتاج دفع حكومات محلية لتمويل مشاريع متدنية الجودة.

تضع الضغوط الأميركية على النفط الروسي زيارة بوتين للهند في سياق معقد، بينما توضح جون هاريسون من "TS Lombard" أن موسكو تريد تعزيز صادرات الطاقة والسلاح. وتوازن نيودلهي بين علاقتها بواشنطن وموسكو.

تحت ضغط التوترات التجارية، تحلل هيريرو تحوّل الدبلوماسية الاقتصادية بين أوروبا والصين، موضحة أن بكين تستخدم نفوذها التجاري سياسيًا فيما تواجه أوروبا اعتمادًا على الواردات الصينية وتراجعًا تنافسيًا.

قال بارني جراي محلل النفط في ICIS إن تباطؤ الاقتصاد الصيني يضغط على الطلب، مشيرًا إلى أن ضعف الدولار قد يقدم دعمًا محدودًا، بينما يبقى المعروض المرتفع والتوتر الجيوسياسي عاملين حاسمين للأسعار.

قال أحمد عزام محلل أول لأسواق المال في Equiti إن تزايد عدم اليقين وتوجه الفيدرالي للتيسير يضعان ضغطًا سلبيًا على الدولار، مرجحًا استمرار التقلبات مع تباين السياسات النقدية عالميًا.

قال بيتر توماس رئيس AUSecure إن التباطؤ الظاهر في بيانات التوظيف يعود لتراجع التعيينات الحكومية وتسريح الشركات الصغيرة، مشيرًا إلى أن الفيدرالي قد يتجه لنهج أكثر مرونة مع بداية العام.

الميزانية السعودية تسعى لتنويع الاقتصاد والحد من الاعتماد على النفط، مع دعم البنية التحتية والصناعة والسياحة، وتعزيز نشاط البنوك والشركات المحلية، مما يفتح شهية المستثمر على العودة إلى السوق.

تحذيرات المؤسسات المالية الكبرى تشير إلى ضغط محتمل على الدولار، مع تراجع متوقع واستمرار الأسواق في نطاق سعري ضيق، في ظل بيانات التضخم الأميركية، مع فرص لإعادة تمركز الاستثمارات في القطاعات القيادية.

يعكس بيان قمة البحرين وحدة وتكامل دول مجلس التعاون الخليجي في السياسة والاقتصاد والأمن والتكنولوجيا، كما يبرز الدور السعودي في دعم القضية الفلسطينية، من خلال المبادرة العربية وجهود حل الدولتين.

تعتمد ميزانية 2026 سياسة توسعية بعجز 165 مليار ريال، مع التركيز على الدفاع والصحة والتعليم والسياحة والنقل، وتعزيز الاستثمار المحلي والأجنبي من أجل خلق فرص عمل لدعم النمو الاقتصادي.

قال عبد الله سعدون، الرئيس التنفيذي للقطاع التجاري في شركة سيبراني، إن الشركة تخطط لاستثمار ما يزيد عن 50 مليون دولار في السنوات الثلاث المقبلة بمجال البحث والابتكار لتوطين التقنيات في السعودية

قال د. علي الحازمي، إن العجز المتوقع في ميزانية 2026 يأتي ضمن سياسة مالية توسعية تتبناها المملكة لإتمام المشاريع الاستثمارية الكبرى، مؤكدًا أن الأرقام المعلنة تتماشى مع السيناريوهات المتحفظة

قال فهد البقمي خبير شؤون الاقتصاد والطاقة إن الميزانية تضع احتياجات المواطنين أولًا عبر دعم الصحة والتعليم والخدمات المباشرة، وتعزيز جودة الحياة، وتوسيع برامج الدعم الاجتماعي للأسر منخفضة الدخل.

قال المستشار الاقتصادي عيد العيد إن ميزانية 2026 السعودية تمثل بداية المرحلة الثالثة من رؤية 2030، مع استمرار الإنفاق الاستثماري الضخم على المشاريع الكبرى، وتحقيق مردود اقتصادي مستقبلي كبير

تستعد المنامة لاحتضان القمة الخليجية الـ46 وسط نقاشات تمتد من الاقتصاد إلى الأمن والدفاع. ويوضح الغامدي أن القادة سيبحثون رفع مستوى التكامل، فيما يشير الأمين العام جاسم البديبل إلى مشروع قبة دفاعية.

قال كبير الاقتصاديين بوزارة المالية السعودية سابقًا، إن المرحلة الثالثة من الرؤية تعزز الاستثمار غير النفطي وتركز على رفع كفاءة الإنفاق، معتبرًا أن تقليل الاعتماد على النفط يحتاج سبع إلى عشر سنوات.

قالت مؤسسة مكتب FSAB للاستشارات، إن تقديرات الميزانية السعودية بُنيت على أسعار قريبة من المستويات الحالية للخام، مؤكدة استمرار الدور المركزي للقطاع النفطي رغم التوسع في الأنشطة غير النفطية.

قال د. عبد الله بن ربيعان، أكاديمي ومستشار اقتصادي، إن تغطية الإيرادات غير النفطية لـ37% من النفقات تطور مهم، لكنها لا تعني بلوغ الأمان المالي، إذ ما زالت الميزانية تعتمد على النفط بدرجة مؤثرة.