رالي الصعود يفلت من هيمنة التكنولوجيا.. والشركات الصغيرة تعود للواجهة

إكرامي عبد الله قال إن تخفيف قيود التداول في سوق نمو، بتقليص شرط حجم التداولات من 40 إلى 20 مليون ريال وتوسيع قاعدة المؤهلين لحملة البكالوريوس، يهدف لضخ مزيد من السيولة

موكيش ساهديف يرى أن اتفاق سلام محتمل بين روسيا وأوكرانيا سيدعم أسعار النفط، خلافاً لتوقعات بانخفاضها $5. يرى ساهديف أن روسيا، التي ستعلم باتفاق السلام أولاً، ستقلل البراميل المطروحة وتخزنها

كريم حجازي يوضح أن تسارع الذكاء الاصطناعي يقود لتحول جذري في الاستشارات، مع اتجاه الشركات لرفع الكفاءة وتقليل الكلفة عبر الأتمتة، متوقعاً استبدالاً متزايداً للوظائف وعدم توافر بدائل موازية

يُبيّن هشام العياص كيف ارتدت بيتكوين من قاع نحو 80,000 دولار، مرتفعة مؤقتًا وسط موجة بيع وشراء متقلبة. رغم بعض المكاسب، يستمر الانكماش العام في سوق العملات المشفّرة.

كيتاكي شارما أكدت أن الأسواق احتسبت خفض فائدة ديسمبر بنسبة 80%، لكن التركيز الآن منصبّ على خليفة باول في 2026. مرشح الـ«فيدرالي» كيفن هاست الأكثر تساهلاً

بيار فضول يقول إن قطاع العقار الصيني لا يعاني أزمة دورة، بل «أزمة عرض» متفاقمة منذ سنوات مع فائض وحدات يفوق الطلب. الدعم الحكومي يُركّز على المشترى المحلى عبر «شنزن نترو» وسندات خزينة

غسان الذكير قال إن إجراءات هيئة السوق المالية السعودية لفتح السوق أمام المستثمرين وتوسيع نطاق المستثمر المؤهل ستدعم السيولة، وطرح شركة تشارلي قد يشهد زخمًا بسبب تقييمها المنخفض مقارنة بالسوق الحالي.

هومين لي قال إن مشاكل شركة فانكي العقارية في الصين مع البنوك تؤثر محدودًا على السوق، بينما تدعم الحكومة القطاع التكنولوجي واليوان، والأسواق اليابانية والهندية تواجه فرصًا وتحديات متفاوتة.

تواجه السياحة اليابانية ضغوطا مؤقتة نتيجة انخفاض أعداد السياح الصينيين، ما يدفع بعضهم لاختيار وجهات بديلة في جنوب شرق آسيا وأوروبا، قبل أن تعود الحركة الطبيعية بعد عطلة رأس السنة.

تواجه الأسواق العالمية تباينات بين ارتداد التكنولوجيا في أميركا بسبب التوقعات بخفض الفائدة وضغوط اقتصادية في بريطانيا نتيجة تغييرات ضريبية، ما يعكس توازنا حذرا بين المخاطر والفرص.

تواجه أسعار النفط ضغوطا مستمرة مع احتمال توقف بعض الإنتاج العالمي، بينما يسعى السوق لإعادة التوازن بين العرض والطلب، مع مراقبة تأثير القرارات الإنتاجية الكبرى على استقرار الإمدادات والأسعار.

عمرو حسين الألفي، يشير إلى استقرار الاقتصاد المصري ونمو أرباح الشركات، مع توقعات إيجابية للبورصة المصرية خلال الفترة المقبلة، مدعومة بتحسن سعر الصرف وانخفاض التضخم.

تواصل السوق السعودية التراجع بسبب ضغوط أسعار النفط وضعف معنويات المستثمرين، بينما القطاعات غير النفطية والبنوك تقدم فرصا استثمارية واعدة مع نهاية العام والإصلاحات الاقتصادية.

موسم الأرباح الأخير كان مذهلاً، لكن التصحيح لم ينتهِ بعد، والسوق يواجه زيادة في التقلبات وقلقاً بخصوص تجارة الذكاء الاصطناعي. ورغم الأساسيات القوية، مع ضرورة التنويع والاستعداد لمزيد من التقلبات.

تراجعت معظم أسواق الخليج خلال الشهر بسبب اعتمادها على أسعار النفط والإنفاق الحكومي، بالإضافة إلى ضعف معنويات المستثمرين العالميين وتباطؤ محتمل في الاقتصاد الدولي.

طلال طوقان يوضح أن الصفقة الأخيرة للشركة حققت عائدًا استثماريًا ممتازًا بنحو 17%، ويستخدم العائد لتقليل المديونية وإعادة استثمار رأس المال، مؤكداً استمرار الأسواق في نمط تصحيحي مع متابعة تحركات الأسهم

برنال من "XP" يرى استمرار التفاؤل في الأسواق بدعم احتمالات خفض الفائدة في ديسمبر و2026، مع قوة شركات التكنولوجيا وصعوبة الابتعاد عن السبع الكبار رغم الجدل حول التقييمات.

قال نور الدين محمد رئيس مجلس إدارة تارجت للاستثمار، إن ارتفاع الذهب الأخير كان رد فعل لتغير توقعات خفض الفائدة، مشيرًا إلى احتمال عودة التحركات العرضية مع بقاء فرص الصعود مدعومة بالطلب القوي.

قال بيتر إيرل، الخبير الاقتصادي في المعهد الأميركي للبحوث، إن السيناريو الأقرب هو تعيين شخصية من خارج الفيدرالي، موضحًا أن اختيار كيفن هاسيت قد يزيد الجدل حول استقلالية السياسة النقدية.

قال عزوز عليلو، مراسل الشرق في واشنطن، إن مقابلات اختيار رئيس الفيدرالي تدور بين خمسة مرشحين، موضحًا أن البيت الأبيض يترقب القائمة المختصرة وسط نقاش واسع حول استقلالية قرار الفائدة.

توقع معتصم الشهيدي أن يساهم اعتدال التضخم خلال 2026 في فتح المجال لمزيد من خفض الفائدة، بما يدعم الموازنة ونمو الاقتصاد. ورأى أن تحسن نتائج أعمال الشركات المقيدة يعزز فرص استمرار مكاسب السوق.

قال كريستوفر بودين دي لارش نائب الرئيس التنفيذي للاستثمار في NCM، إن الذهب يتحرك ضمن نطاق عرضي نتيجة ضبابية البيانات وضعف اليقين، مؤكداً أن توقعات الخفض القريب للفائدة قد تبقي الأسعار مستقرة مؤقتاً.

يرى راجات بهاتاشاريا أن التراجع الأخير بالأسواق العالمية كان مؤقتا، مع احتمالات متساوية لخفض الفائدة في ديسمبر أو يناير بسبب تباطؤ سوق العمل، داعيا للاستثمار في التكنولوجيا والرعاية الصحية.

أعلنت اليابان أكبر حزمة إنفاق منذ الجائحة في خطوة شعبوية لتهدئة الشارع، رغم هشاشة أوضاعها المالية. بدوره، يحذر أمير أنورزاده، من تأخر رفع الفائدة وتعميق الضعف، بجانب التوتر مع الصين.

تواصل السوق المصرية الصعود بعد تثبيت الفائدة، مدعومة بقوة الأسهم القيادية وتحسن السيولة، ويعزز التفاؤل الاقتصادي الاتجاه الصاعد، ورغم التصحيح المحتمل، إلا أنه لا يوجد مخاطر إذ بقيت مستويات الدعم قوية

ثبت المركزي المصري أسعار الفائدة ترقبا لتراجع التضخم في 2026 مع توقع خفض قادم. والمستثمرون الأجانب يواصلون دخول السوق لجاذبية الأسهم وقوة المؤشرات الاقتصادية، والزخم الاستثماري يدعم سعر الصرف.