تقول كلير لوبيز، الضابطة السابقة في وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية، إن زيارة الرئيس السوري أحمد الشرع إلى واشنطن تمثل تحولا كبيرا في العلاقة بين البلدين، مع احتمال رفع اسم سوريا من قائمة الدول الراعية للإرهاب تمهيدا لتعاون أوسع في محاربة داعش. فيما رأى محمد نادر العمري، الكاتب والباحث في العلاقات الدولية، أن واشنطن تسعى لإعادة احتواء دمشق ضمن مقاربة جديدة تقوم على الشراكة لا العزلة، مشيرا إلى أن الشارع السوري لم يلمس بعد نتائج اقتصادية ملموسة، فيما تبقى ملفات الإرهاب وإعادة الإعمار محور الاهتمام المشترك.





















