أوضح الكاتب والسيناريست محمد صادق أن هيبتا 2 هو امتداد لتجربة النجاح الأولى لكنه أكثر جرأة في طرح الأسئلة حول التحولات العاطفية التي فرضتها التكنولوجيا. وأشار إلى أن الفيلم يقدّم رؤية أنثوية صادقة للحب والخوف والخذلان، موضحًا أن الاعتماد المفرط على الوسائل الرقمية غيّر طريقة تعبير الإنسان عن مشاعره، وجعل العلاقات أكثر هشاشة وانعزالًا.















