بين السلاح والوطن.. جدلية حماس والسلطة في اختبار غزة الثاني

حسام الدجني يرى أن السيناريو الفلسطيني هو نقل سلاح حماس إلى هيئة أو لجنة تحت مظلة السلطة الإدارية الفلسطينية هو الأنسب سياسياً أما محمد المصري يؤكد أن أي حل ناجح يجب أن يترافق مع حوكمة أمنية واضحة

حسام الدجني يرى أن تفويض واشنطن لحماس لضبط الأمن في غزة جاء لتجنب فراغ أمني خطير بعد الحرب، ومحمد المصري يؤكد أن المرحلة الانتقالية تتطلب قوة رسمية تعمل تحت سقف القانون لضمان العدالة والاستقرار.

د. حسن سلامة قال إن زيارة نائب الرئيس الأميركي والمبعوث الرئاسي إلى مصر وإسرائيل تحمل دلالات سياسية عميقة في ظل تعثر تنفيذ اتفاق غزة. واشنطن تسعى لتثبيت الهدنة ومنع الانهيار

حسام الدجني يرى أن السيناريو الفلسطيني هو نقل سلاح حماس إلى هيئة أو لجنة تحت مظلة السلطة الإدارية الفلسطينية هو الأنسب سياسياً أما محمد المصري يؤكد أن أي حل ناجح يجب أن يترافق مع حوكمة أمنية واضحة

حسام الدجني يرى أن تفويض واشنطن لحماس لضبط الأمن في غزة جاء لتجنب فراغ أمني خطير بعد الحرب، ومحمد المصري يؤكد أن المرحلة الانتقالية تتطلب قوة رسمية تعمل تحت سقف القانون لضمان العدالة والاستقرار.

يرى الكاتب والمحلل السياسي هشام عبدالله، أن الموقف الأخير لحماس لا يمكن فصله عن السياق العام للإبادة وخطة ترمب، معتبرا أن الاتفاقات الجارية تهدف إلى إرباك المشهد الفلسطيني، وتحقيق أهداف غير معلنة.

قال جون سايمون إن التفاهمات تواجه صعوبات تجعل الحل أقرب إلى سلام بارد، فيما أكد د. سمير غطاس أن نزع سلاح حماس شرط أساسي لاستمرار الاتفاق وجهود الإعمار في غزة.

د. حسن أيوب قال إن نزع سلاح حماس من أكثر بنود الاتفاق إشكالية ويحتاج لتوافق وطني وإقليمي. يرى أن إسرائيل تمارس “تأزيماً مقصوداً” بملف الجثامين لعرقلة المرحلة الأولى من الاتفاق

تشترط إسرائيل استعادة الجثامين قبل المضي في اتفاق غزة، بينما ترى حماس أن المسألة معقدة وتحتاج وقتا، فيما تستغل تل أبيب معبر رفح للضغط على الحركة وسط معاناة إنسانية حادة، وتعثر مشاريع الإعمار

تواجه المرحلة الثانية من اتفاق غزة عقبات تتعلق بملف الجثامين وتجريد حماس من سلاحها، وإدخال قوات مشتركة لإدارة القطاع، فيما تشير التقديرات إلى بقاء الوضع الميداني على حاله حتى استكمال تفاصيل التطبيق.

د. أسامة السعيد ومارك جينسبيرج يناقشان مشروع قرار جديد يُطرح على مجلس الأمن لنشر قوة دولية في غزة. حماس تؤكد التزامها باتفاق وقف الحرب وترفض أي وصاية دولية، بينما يحذر ترمب الحركة

د. أمجد أبو العز قال إن التناقض في تصريحات ترمب بين التهديد والتهدئة أربك الأطراف الإقليمية، والمرحلة الثانية من اتفاق غزة تواجه تحديًا كبيرًا مع تمسك حماس بسلاحها.

د. حسن سلامة قال إن زيارة نائب الرئيس الأميركي والمبعوث الرئاسي إلى مصر وإسرائيل تحمل دلالات سياسية عميقة في ظل تعثر تنفيذ اتفاق غزة. واشنطن تسعى لتثبيت الهدنة ومنع الانهيار

حسام الدجني يرى أن السيناريو الفلسطيني هو نقل سلاح حماس إلى هيئة أو لجنة تحت مظلة السلطة الإدارية الفلسطينية هو الأنسب سياسياً أما محمد المصري يؤكد أن أي حل ناجح يجب أن يترافق مع حوكمة أمنية واضحة

حسام الدجني يرى أن تفويض واشنطن لحماس لضبط الأمن في غزة جاء لتجنب فراغ أمني خطير بعد الحرب، ومحمد المصري يؤكد أن المرحلة الانتقالية تتطلب قوة رسمية تعمل تحت سقف القانون لضمان العدالة والاستقرار.

ريتشارد شميرر قال إن زيارة المسؤولين الأميركيين إلى المنطقة تهدف لترسيخ المرحلة الثانية من خطة السلام عبر إنشاء قوة أمنية تتسلم سلاح حماس بإشراف مصري، وضمان استمرار الهدنة رغم الخلافات

أحمد إبراهيم كامل يؤكد أن إسرائيل تعرقل فتح معبر رفح لمنع أي انفراجة إنسانية في غزة، ويرى أن الحل مرهون بإرادة أميركية وقرار أممي لتشكيل قوة استقرار دولية تدير المعابر وتعيد الحياة إلى القطاع.

زينة إبراهيم قالت إن واشنطن ترفع مستوى انخراطها في مفاوضات غزة عبر زيارة مرتقبة لنائب الرئيس الأميركي وويتكوف لإسرائيل. البيت الأبيض يبحث آليات المرحلة الثانية من الاتفاق، مع دعم لوقف إطلاق النار

يرى الكاتب والمحلل السياسي هشام عبدالله، أن الموقف الأخير لحماس لا يمكن فصله عن السياق العام للإبادة وخطة ترمب، معتبرا أن الاتفاقات الجارية تهدف إلى إرباك المشهد الفلسطيني، وتحقيق أهداف غير معلنة.

تتواصل معاناة النازحين في غزة وسط تجدد القصف الذي يستهدف العائدين، في وقت تتعثر فيه المساعدات الإنسانية، إذ تسيطر البضائع التجارية على الشاحنات الوافدة، فيما تبقى المناطق الشمالية محرومة من الإغاثة.

السلطة الفلسطينية تكشف خطتها لإعمار غزة على مدى خمس سنوات، تشمل مراحل للإنعاش والبناء، وتهدف إلى استعادة الخدمات الأساسية وتوفير مساكن وفرص عمل، وسط تحديات سياسية وأمنية معقدة.

د. أحمد شديد قال إن حماس تحاول إيجاد موطئ قدم سياسي في غزة رغم وضوح بنود الاتفاق التي تنص على نزع سلاحها وعدم عودتها للسلطة. ويؤكد أن واشنطن وتل أبيب متفقتان على ضمانات تمنع وجودها العسكري