الفلسطينيون بين فرحة التحرير وقلق المستقبل

اتهمت حركة حماس إسرائيل بارتكاب أكثر من 40 خرقا لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة، مشيرة إلى أن الجيش الإسرائيلي لم ينفذ بند إدخال 400 شاحنة مساعدات يوميا، إذ لم يتجاوز العدد 300 خلال الأيام الماضية.

غزة بعد الحرب تواجه دمارا هائلا شمل 90% من بنيتها التحتية و85% من منازلها، وأكثر من 1.5 مليون نازح بلا مأوى. فيما تجاوزت تقديرات إعادة الإعمار 70 مليار دولار وسط تحديات في التمويل وفتح المعابر.

تمهد قمة شرم الشيخ لسلام حقيقي بالشرق الأوسط، مع ضرورة تمكين السلطة الفلسطينية وتطبيق حل الدولتين، بالإضافة إلى وضع خطة أمنية ونزع سلاح حماس لضمان استقرار غزة بعد الانسحاب الإسرائيلي.

دخول المساعدات إلى غزة يظل الأبرز، مع ترقب للأرقام النهائية للشاحنات عبر كرم أبو سالم. السويركي أوضحت أن التدفق محدود رغم دخول الوقود وغاز الطهي، مشيرة إلى أن توزيع المساعدات يجري بإشراف أممي وعربي.

شاميرام درويش كشفت من دمشق أن وفدًا سوريًا رفيعًا ضم وزيري الخارجية والدفاع ورئيس الاستخبارات بحث مع نظرائهم الأتراك في أنقرة ملفات أمنية وعسكرية، أبرزها مكافحة الإرهاب وضبط الحدود

أدهم حبيب الله يرى أن تصريحات وزير الدفاع الإسرائيلي حول تدمير أنفاق حماس ما بعد استلام المحتجزين تثير ضبابية بشأن آلية التنفيذ، مشيرًا إلى أن الاتفاق الحالي يشبه اتفاق حزب الله

قالت هبة نصر إن القمة المرتقبة في شرم الشيخ تترقب وصول القادة، وسط آمال بأن يكرّس اتفاق ترمب نهاية للحرب على غزة. فيما يوضح محمد الخولي أن الاتفاق جاء بعد جهود وساطة مكثفة أعادت المفاوضات من الانهيار

العالم الحائز على نوبل في الكيمياء يشكر ولي العهد الأمير محمد بن سلمان على دعمه الدائم للمسيرة العلمية والبحثية بالمملكة، والذي كان له الأثر الأكبر في تحقيق هذا المنجز الوطني.

الخبير العسكري حاتم صابر يرى أن تصريحات وزير الدفاع الإسرائيلي بشأن تدمير الأنفاق ليست مجرد تهديد، بل تمهيد لعملية عسكرية جديدة، قد تنسف جهود قمة شرم الشيخ لإرساء السلام.

قال محمد دراغمة، مدير مكتب الشرق في رام الله، إن إسرائيل استكملت استعدادها لتبادل الأسرى مع حماس، وسط خلافات على آليات التنفيذ وقوائم المفرج عنهم، فيما يسعى الوسطاء لضمان تطبيق خطة ترمب دون انتكاس.

اتهمت حركة حماس إسرائيل بارتكاب أكثر من 40 خرقا لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة، مشيرة إلى أن الجيش الإسرائيلي لم ينفذ بند إدخال 400 شاحنة مساعدات يوميا، إذ لم يتجاوز العدد 300 خلال الأيام الماضية.

غزة بعد الحرب تواجه دمارا هائلا شمل 90% من بنيتها التحتية و85% من منازلها، وأكثر من 1.5 مليون نازح بلا مأوى. فيما تجاوزت تقديرات إعادة الإعمار 70 مليار دولار وسط تحديات في التمويل وفتح المعابر.

تمهد قمة شرم الشيخ لسلام حقيقي بالشرق الأوسط، مع ضرورة تمكين السلطة الفلسطينية وتطبيق حل الدولتين، بالإضافة إلى وضع خطة أمنية ونزع سلاح حماس لضمان استقرار غزة بعد الانسحاب الإسرائيلي.

يرى الكاتل إبراهيم الدراوي أن زيارة تامب أنهت الحرب على غزة ومنحت نتنياهو غطاءً سياسياً بالعفو عنه، وأن الشرق الأوسط يتجه نحو مرحلة جديدة تشمل تطبيعاً واسعاً وتطويع حركات المقاومة في إطار تسوية شاملة

تتابع الأنظار مشهد الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين وسط فرحٍ مشوب بالحزن، في وقتٍ تتحرك فيه الجهود الأميركية والمصرية لتثبيت وقف الحرب عبر قمة شرم الشيخ، وسط غيابٍ لافت لنتنياهو.

انطلقت قمة شرم الشيخ للسلام في ظل غياب نتنياهو، وحضور الرئيس الفلسطيني محمود عباس بعد جهود عربية لإقناعه بالمشاركة. ويرى مراقبون أن غياب الجانب الإسرائيلي يعكس ترددًا في تقديم التزامات سياسية واضحة.

في تحليل د. حسين الديك، خبير في الشؤون الإسرائيلية والأميركية، تمثل زيارة ترمب لإسرائيل خطوة رمزية لتثبيت التحالف مع نتنياهو وتأكيد الدعم الأميركي، لكنها تكشف هشاشة الاتفاق المطروح

الخبير العسكري حاتم صابر يرى أن تصريحات وزير الدفاع الإسرائيلي بشأن تدمير الأنفاق ليست مجرد تهديد، بل تمهيد لعملية عسكرية جديدة، قد تنسف جهود قمة شرم الشيخ لإرساء السلام.

قال محمد دراغمة، مدير مكتب الشرق في رام الله، إن إسرائيل استكملت استعدادها لتبادل الأسرى مع حماس، وسط خلافات على آليات التنفيذ وقوائم المفرج عنهم، فيما يسعى الوسطاء لضمان تطبيق خطة ترمب دون انتكاس.

شرم الشيخ تستعد لاستقبال القادة المشاركين في قمة السلام بحضور السيسي وترمب، بهدف إنهاء الحرب على غزة وتثبيت الاتفاق. القمة تبحث إعادة الإعمار وضمانات التنفيذ، فيما تتواصل التحضيرات لتبادل الأسرى.

تعيش شرم الشيخ حراكًا دبلوماسيًا مكثفًا بعد توقيع "الوثيقة الشاملة" لإنهاء الحرب في غزة، بحضور السيسي وترمب وقادة قطر وتركيا. قالت موفدة الشرق هبة نصر إن ترمب دعا لإعمار غزة بلا سلاح.

تتابع الأنظار مشهد الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين وسط فرحٍ مشوب بالحزن، في وقتٍ تتحرك فيه الجهود الأميركية والمصرية لتثبيت وقف الحرب عبر قمة شرم الشيخ، وسط غيابٍ لافت لنتنياهو.

انطلقت قمة شرم الشيخ للسلام في ظل غياب نتنياهو، وحضور الرئيس الفلسطيني محمود عباس بعد جهود عربية لإقناعه بالمشاركة. ويرى مراقبون أن غياب الجانب الإسرائيلي يعكس ترددًا في تقديم التزامات سياسية واضحة.

تستعد غزة لتنفيذ المرحلة الثانية من صفقة التبادل بين حماس وإسرائيل بإشراف الصليب الأحمر، في وقت تشهد فيه الضفة مفاوضات صعبة حول قوائم الأسرى، فيما تتواصل عمليات الانسحاب الجزئي من القطاع.

قال محمد دراغمة إن مفاوضات اللحظات الأخيرة بين حماس وإسرائيل تتعثر حول أسماء الأسرى، وأضافت هبة نصر أن قمة شرم الشيخ تشهد حضورًا دوليًا واسعًا وقال كريم يسري إن واشنطن تشيد بدور ترمب وتؤكد التزامها.

قال محمد دراغمة، مدير مكتب الشرق في رام الله، إن إسرائيل استكملت استعدادها لتبادل الأسرى مع حماس، وسط خلافات على آليات التنفيذ وقوائم المفرج عنهم، فيما يسعى الوسطاء لضمان تطبيق خطة ترمب دون انتكاس.

تفاقمت الخلافات بين حماس وإسرائيل بشأن المرحلة الأولى من اتفاق تبادل الأسرى بعد تحفظ تل أبيب على نصف القائمة التي قدمتها الحركة، فيما تتابع غرفة الوسطاء بالقاهرة محاولات إنقاذ المسار السياسي والميداني

قال محمد دراغمة، مدير مكتب الشرق في رام الله، إن المرحلة الأولى من اتفاق ترمب مثلت بارقة أمل للطرفين، إذ عمت الاحتفالات في إسرائيل وغزة، وسط ترقب لتنفيذ بنود الأسرى والانسحاب دون عراقيل.

حماس تقبل بخطة ترمب لتبادل الأسرى بشروط محددة، بينما تسعى مصر لتهيئة حوار وطني فلسطيني يعيد ترتيب المشهد السياسي. التفاهمات تمهد لمرحلة جديدة من الهدوء المشروط في غزة والمنطقة.

وافقت حماس على المرحلة الأولى من خطة ترمب الخاصة بتبادل الأسرى، فيما تتحرك مصر لعقد حوار وطني فلسطيني يهدف إلى إنهاء الحرب وتوحيد إدارة غزة، وفق مدير مكتب الشرق في رام الله محمد دراغمة.