قال مارك فايفل، المستشار السابق للأمن القومي الأميركي، إن وقف إطلاق النار في غزة يمثل بارقة أمل رغم التعقيدات اللوجستية المرتبطة بتبادل الأسرى وانسحاب القوات الإسرائيلية، معتبرًا أن التفاؤل مطلوب لكن التنفيذ صعب. وأشار علي واكد، الكاتب المتخصص في الشؤون الإسرائيلية، إلى أن الميدان لا يزال يشهد خروقات رغم سريان الاتفاق، وأن الجلسة الحكومية في تل أبيب تشهد نقاشًا حادًا بشأن ضمانات المراحل اللاحقة، بينما يعتزم ترمب حضور توقيع المرحلة الثانية شخصيًا لترسيخ التزام واشنطن بخطة السلام الجديدة.
