قال د. باولو فان شيراخ رئيس معهد السياسات العالمية إن خطة ترمب تواجه عقبات كبيرة، منها مطالبة حماس بالتخلي عن سلاحها وغموض مسار الدولة الفلسطينية، مشيرًا إلى أن التركيز الحالي ينصب على ملف الرهائن والمراحل الأولى من الخطة. فيما رأى د. محمد المصري رئيس المركز الفلسطيني للبحوث أن الأولوية لوقف الحرب في غزة وإدخال المساعدات وتبادل الأسرى، معتبرًا أن الضمانات الأميركية وآلية الانسحاب الإسرائيلي ستحدد فرص التقدم، مؤكداً وجود أجواء تفاوضية أكثر مرونة في شرم الشيخ.
