مفاوضات غزة.. خلافات حول الانسحابات والضمانات الدولية

قال محمد الخولي، مراسل الشرق من شرم الشيخ، إن الوفود المشاركة في المفاوضات غير المباشرة بين حماس وإسرائيل بدأت جولتها الأولى وسط حضور مصري وقطري وتركي وأميركي لتسريع الوصول لاتفاق تهدئة.

تشهد إسرائيل تفاؤلا حذرا مع انطلاق مفاوضات شرم الشيخ، الهادفة لإعادة جميع المحتجزين في غزة. وتتركز الضغوط الداخلية على حكومة نتنياهو لتقديم تنازلات تتيح إبرام الصفقة وإنهاء هذا الملف المعقد.

تفاؤل حذر يرافق مفاوضات غزة حول خطة ترمب التي تشمل عشرين نقطة لتحديد الانسحاب وضمان وقف الحرب، فيما يتفق المشاركون على أن يكون "اليوم التالي" فلسطينياً بإدارة عربية ودولية.

الأسواق الأميركية تسجل مكاسب محدودة تقودها شركات التكنولوجيا رغم الإغلاق الحكومي، وخبراء يحذرون من ارتفاع التقييمات وتشابهها مع فقاعة "الدوت كوم"، بحسب بينيديك فوروس من S&P Dow Jones Indices.

مفاوضات شرم الشيخ تبحث تبادل الأسرى وخطط الانسحاب الإسرائيلي، مع وساطة مصرية قطرية وانضمام الوفد الأميركي خلال الساعات المقبلة، بحسب مراسل الشرق، محمد الخولي.

أعلنت دمشق وقفا شاملا لإطلاق النار شمال سوريا عقب لقاء بين وزير الدفاع السوري وقائد قسد في دمشق. وتناولت المفاوضات تنفيذ اتفاق 10 مارس ودمج قسد في الجيش السوري، وسط حضور أميركي.

تتواصل الغارات الإسرائيلية شمال وغرب غزة بالتزامن مع محادثات تهدف لوقف إطلاق النار، فيما يترقب السكان نتائج المفاوضات وسط أمل بعودة تدريجية لمناطقهم، بحسب نور السويركي.

مفاوضات شرم الشيخ بين إسرائيل وحماس تشهد تقدما محدودا مع اتفاق مبدئي على وقف القصف وانسحاب القوات. حماس تشترط ضمانات دولية وأميركية، والمصادر ترجح أن تمتد المفاوضات لأيام قبل الانتقال لمرحلة التنفيذ.

تركز المفاوضات بين إسرائيل وحماس على ترتيبات الانسحاب وتبادل الأسرى دون حسم التفاصيل، وترفض تل أبيب إطلاق عناصر من حماس وتتمسك بحقها في رفض الأسماء، فيما يسعى نتنياهو لطمأنة شركائه اليمينيين.

قال د. أيمن الرقب أستاذ العلوم السياسية في جامعة القدس المفتوحة إن مفاوضات شرم الشيخ تناولت فقط ملف الأسرى، مشيرًا إلى تقدم بنسبة تسعين في المئة واتفاق مبدئي على وقف مؤقت لإطلاق النار.

قال محمد الخولي، مراسل الشرق من شرم الشيخ، إن الوفود المشاركة في المفاوضات غير المباشرة بين حماس وإسرائيل بدأت جولتها الأولى وسط حضور مصري وقطري وتركي وأميركي لتسريع الوصول لاتفاق تهدئة.

تشهد إسرائيل تفاؤلا حذرا مع انطلاق مفاوضات شرم الشيخ، الهادفة لإعادة جميع المحتجزين في غزة. وتتركز الضغوط الداخلية على حكومة نتنياهو لتقديم تنازلات تتيح إبرام الصفقة وإنهاء هذا الملف المعقد.

الأسواق الأميركية تسجل مكاسب محدودة تقودها شركات التكنولوجيا رغم الإغلاق الحكومي، وخبراء يحذرون من ارتفاع التقييمات وتشابهها مع فقاعة "الدوت كوم"، بحسب بينيديك فوروس من S&P Dow Jones Indices.

مفاوضات شرم الشيخ تبحث تبادل الأسرى وخطط الانسحاب الإسرائيلي، مع وساطة مصرية قطرية وانضمام الوفد الأميركي خلال الساعات المقبلة، بحسب مراسل الشرق، محمد الخولي.

أعلنت دمشق وقفا شاملا لإطلاق النار شمال سوريا عقب لقاء بين وزير الدفاع السوري وقائد قسد في دمشق. وتناولت المفاوضات تنفيذ اتفاق 10 مارس ودمج قسد في الجيش السوري، وسط حضور أميركي.

تتواصل الغارات الإسرائيلية شمال وغرب غزة بالتزامن مع محادثات تهدف لوقف إطلاق النار، فيما يترقب السكان نتائج المفاوضات وسط أمل بعودة تدريجية لمناطقهم، بحسب نور السويركي.

مفاوضات شرم الشيخ بين إسرائيل وحماس تشهد تقدما محدودا مع اتفاق مبدئي على وقف القصف وانسحاب القوات. حماس تشترط ضمانات دولية وأميركية، والمصادر ترجح أن تمتد المفاوضات لأيام قبل الانتقال لمرحلة التنفيذ.

تركز المفاوضات بين إسرائيل وحماس على ترتيبات الانسحاب وتبادل الأسرى دون حسم التفاصيل، وترفض تل أبيب إطلاق عناصر من حماس وتتمسك بحقها في رفض الأسماء، فيما يسعى نتنياهو لطمأنة شركائه اليمينيين.

تبدأ وول ستريت أسبوعها بتفاؤل مدفوع بمكاسب شركات التكنولوجيا، فيما تبقى المخاوف من الإغلاق الحكومي محدودة. والأسواق تترقب موسم نتائج مالية إيجابي وسط أداء قوي لأسهم الذكاء الاصطناعي.

مع تعثر المفاوضات بين الديمقراطيين والجمهوريين، يستمر الإغلاق الحكومي الأميركي لليوم السادس، مخلفا خسائر تتجاوز 80 مليون دولار يوميا، وحرمان ملايين الأسر الفقيرة من برامج الدعم.

مفاوضات شرم الشيخ بين إسرائيل وحماس تشهد تقدما محدودا مع اتفاق مبدئي على وقف القصف وانسحاب القوات. حماس تشترط ضمانات دولية وأميركية، والمصادر ترجح أن تمتد المفاوضات لأيام قبل الانتقال لمرحلة التنفيذ.

يعقد وفد حماس لقاءات تمهيدية بالقاهرة مع الوسطاء قبل بدء المفاوضات غير المباشرة مع إسرائيل. وتركز الحركة على ملفات الرهائن، والانسحاب، والمساعدات، وعودة النازحين ضمن المرحلة الأولى من خطة ترمب للسلام

تتواصل الجهود الدبلوماسية في المنطقة وسط ترقب لرد أميركي على طلب حماس بإدخال تعديلات جوهرية، فيما تبقى إسرائيل مرتبطة بالموقف الأميركي وتعقد اجتماعات أمنية لمناقشة السيناريوهات المحتملة.

قال الصحفي عادل الزعنون، إن حركة حماس تتحفظ على بنود تتعلق بالسلاح والانسحاب، معتبرة أنها تجرّم المقاومة. وطالبت بتعديلات تضمن انسحابًا إسرائيليًا كاملًا وتزامن تبادل الأسرى مع رفع الحصار.

أكد الصحفي عادل الزعنون أنّ حماس ما تزال تُجري مشاورات داخلية وخارجية بشأن خطة ترمب للسلام، بين تيار يميل للموافقة المشروطة وآخر متحفظ، مع تمسكها بمطلب تعديل البنود الخاصة بسلاح الفصائل

تشهد إسرائيل إجماعا واسعا حول خطة ترمب باستثناء تيارات اليمين المتطرف. في المقابل، حماس تدرس خيارين، قبول كامل أو موافقة مشروطة تتعلق بالسلاح والانسحاب من غزة، فيما يسعى الوسطاء لتعديل النقاط الخلافية

حماس تتعامل بحذر مع خطة واشنطن لإنهاء الحرب، مؤكدة أنها لم تتسلم رسميًا الوثيقة. عادل الزعنون أوضح أن قياداتها في الدوحة ترفض أي اتفاق بلا وقف كامل للنار وانسحاب شامل وتبادل للأسرى.

ضربة إسرائيلية استهدفت قيادات من حماس في الدوحة وأدت إلى سقوط قتلى بينهم شخصيات بارزة، بينما تتحرك قطر وتركيا بالوساطة وسط تطمينات أميركية بعدم تكرار الاستهداف.

حتى الآن لم تعلن حماس موقفها من الأنباء الإسرائيلية حول استهداف "أبو عبيدة" في حي الرمال قرب مستشفى الشفاء، في وقت تتقدم فيه القوات الإسرائيلية داخل غزة وسط معارك واشتباكات عنيفة مع عناصر كتائب القسام

إسرائيل تسلمت ردًا من حماس والفصائل على مقترح التهدئة، بحسب الصحفي عادل الزعنون من نيقوسيا، متضمنًا هدنة ستين يومًا تشمل تبادل أسرى وانسحابًا تدريجيًا. الوسطاء ناقشوا البنود مع المبعوث الأميركي.