الجيش الإسرائيلي يُحكم الطوق على غزة وسط تصعيد عسكري وحصار خانق

قالت زينة إبراهيم مراسلة الشرق في واشنطن إن الخلاف على تمويل برنامج "أوباما كير" يعرقل حل الإغلاق، خصوصًا مع توقف الدعم المقرّر في 30 ديسمبر وغياب مفاوضات فعّالة أثناء عطلة الكونغرس.

د. إبراهيم ربايعة قال إن استطلاع رأي فلسطيني يعكس تراجع الثقة بالفصائل والشخصيات السياسية، وغياب البدائل الفاعلة، معتبرًا أنّ حرب 7 أكتوبر عمّقت الإحباط الشعبي.

إغلاق حكومي جديد في الولايات المتحدة مع تعثر تمرير اتفاق التمويل. الخلاف بين الجمهوريين والديمقراطيين يتركز على برامج "أوباما كير" و"ميديكير"، وسط خسائر اقتصادية يومية وتخوف من استمرار الأزمة.

لأول مرة، ينعقد مؤتمر ميونخ للأمن خارج أوروبا بمدينة العلا، بمشاركة أكثر من مئة شخصية رفيعة، لبحث قضايا الأمن والطاقة وحرب غزة. فيما يعكس اختيار السعودية ثقلها الدولي ودورها في الاستقرار الإقليمي.

تتأثر الأسواق الأميركية بالإغلاق الحكومي وسط غياب بيانات اقتصادية مهمة. التراجعات محدودة حتى الآن، لكن غياب الوضوح يعمق حالة الترقب، فيما يترقب المستثمرون قرارات الفيدرالي القادمة.

تواجه حماس ضغوطا غير مسبوقة للتنحي وتسليم السلاح مع انحسار خياراتها، فيما تبرز الوساطة المصرية والقطرية كقناة أساسية للنقاش، بحسب د. جمال عبد الجواد، الذي يرى أن فرص قبول الاتفاق أكبر قليلا من الرفض.

تفتح الخطة الأميركية لوقف الحرب في غزة نافذة دبلوماسية للتهدئة، لكن نجاحها مرهون بقبول حماس وضمانات تنفيذ من واشنطن وتل أبيب. السلطة الفلسطينية ترحب بشرط إشراف دولي وضمانات إنسانية وإعادة إعمار.

تواجه مدينة غزة وضعا ميدانيا متدهورا بعد إغلاق طريق الرشيد وتحويله لاتجاه واحد، ما يعيق دخول المساعدات. بالتزامن مع القصف المتواصل، تتفاقم الأزمة الإنسانية وسط ارتفاع أعداد الضحايا.

تثير خطة ترمب بشأن غزة جدلا داخل إسرائيل لاحتوائها على إشارات لدولة فلسطينية وعودة السلطة الوطنية، ما يعده اليمين تهديدا استراتيجيا لوجود إسرائيل، فيما يراهن نتنياهو على رفض حماس لتجنب أزمة داخلية.

تشهد إسرائيل إجماعا واسعا حول خطة ترمب باستثناء تيارات اليمين المتطرف. في المقابل، حماس تدرس خيارين، قبول كامل أو موافقة مشروطة تتعلق بالسلاح والانسحاب من غزة، فيما يسعى الوسطاء لتعديل النقاط الخلافية

أكد ريتشارد شمرير تفاؤله بخطة ترمب لإنهاء الحرب في غزة ودعا لدعم عربي ودولي لتطبيقها، فيما رأى د. صفي الدين خربوش أن حماس قد توافق مع بعض التحفظات، مشددًا على أن الأولوية هي وقف المذبحة.

قال محمد الأخرس الكاتب والمحلل السياسي إن المقاومة الفلسطينية تؤكد من خلال الصواريخ أنها طرف مؤثر في المعادلة السياسية والعسكرية، مشيرًا إلى أن اتفاق واشنطن لا يوقف الحرب على غزة.

أكد الصحفي عادل الزعنون أنّ حماس ما تزال تُجري مشاورات داخلية وخارجية بشأن خطة ترمب للسلام، بين تيار يميل للموافقة المشروطة وآخر متحفظ، مع تمسكها بمطلب تعديل البنود الخاصة بسلاح الفصائل

لأول مرة، ينعقد مؤتمر ميونخ للأمن خارج أوروبا بمدينة العلا، بمشاركة أكثر من مئة شخصية رفيعة، لبحث قضايا الأمن والطاقة وحرب غزة. فيما يعكس اختيار السعودية ثقلها الدولي ودورها في الاستقرار الإقليمي.

تواجه حماس ضغوطا غير مسبوقة للتنحي وتسليم السلاح مع انحسار خياراتها، فيما تبرز الوساطة المصرية والقطرية كقناة أساسية للنقاش، بحسب د. جمال عبد الجواد، الذي يرى أن فرص قبول الاتفاق أكبر قليلا من الرفض.

قال آدم كليمنتس الدبلوماسي الأميركي السابق إن تراجع الدعم الشعبي لإسرائيل يعكس انقسام الأجيال والحزبين، فيما أوضح د. أحمد رفيق عوض رئيس مركز القدس للدراسات أن التحول عميق ومرتبط بفضح نفوذ اللوبيات.

قال د. نهاد أبو غوش، مدير مركز المسار للدراسات السياسية، إن المشكلة ليست في مهلة ترمب لحماس بل في البنود الغامضة التي تترك تفسيرها بيد إسرائيل وأميركا، وهو ما يهدد مصير غزة.

كشف الصحفي عادل الزعنون من قبرص أن حركة حماس تواصل مشاوراتها على مسارين؛ داخلياً بين أجنحتها القيادية وخارجياً مع الفصائل وأطراف إقليمية، للرد على مهلة ترمب الممتدة 3 إلى 4 أيام لقبول خطته بشأن غزة

قال نظير مجلي الكاتب بالشؤون الإسرائيلية في "الشرق الأوسط" إن ترمب يمسك بمفتاح السلام، ونتنياهو يذعن للإملاءات الأميركية، فيما أكدت هبة القدسي مديرة مكتب الصحيفة بواشنطن أن الكرة الآن بملعب حماس.

حماس تدرس خطة ترمب وسط جدل واسع. د. مأمون أبو عامر قال إن غموض البنود وخريطة الانسحاب تعطي إسرائيل معظم غزة، واشتراط تسليم السلاح قبل الانسحاب مرفوض دون ضمانات بسلطة فلسطينية.

قال محمد الأخرس الكاتب والمحلل السياسي إن المقاومة الفلسطينية تؤكد من خلال الصواريخ أنها طرف مؤثر في المعادلة السياسية والعسكرية، مشيرًا إلى أن اتفاق واشنطن لا يوقف الحرب على غزة.

أكد الصحفي عادل الزعنون أنّ حماس ما تزال تُجري مشاورات داخلية وخارجية بشأن خطة ترمب للسلام، بين تيار يميل للموافقة المشروطة وآخر متحفظ، مع تمسكها بمطلب تعديل البنود الخاصة بسلاح الفصائل

تواجه حماس ضغوطا غير مسبوقة للتنحي وتسليم السلاح مع انحسار خياراتها، فيما تبرز الوساطة المصرية والقطرية كقناة أساسية للنقاش، بحسب د. جمال عبد الجواد، الذي يرى أن فرص قبول الاتفاق أكبر قليلا من الرفض.

تفتح الخطة الأميركية لوقف الحرب في غزة نافذة دبلوماسية للتهدئة، لكن نجاحها مرهون بقبول حماس وضمانات تنفيذ من واشنطن وتل أبيب. السلطة الفلسطينية ترحب بشرط إشراف دولي وضمانات إنسانية وإعادة إعمار.

تواجه مدينة غزة وضعا ميدانيا متدهورا بعد إغلاق طريق الرشيد وتحويله لاتجاه واحد، ما يعيق دخول المساعدات. بالتزامن مع القصف المتواصل، تتفاقم الأزمة الإنسانية وسط ارتفاع أعداد الضحايا.

تثير خطة ترمب بشأن غزة جدلا داخل إسرائيل لاحتوائها على إشارات لدولة فلسطينية وعودة السلطة الوطنية، ما يعده اليمين تهديدا استراتيجيا لوجود إسرائيل، فيما يراهن نتنياهو على رفض حماس لتجنب أزمة داخلية.

قال آدم كليمنتس الدبلوماسي الأميركي السابق إن تراجع الدعم الشعبي لإسرائيل يعكس انقسام الأجيال والحزبين، فيما أوضح د. أحمد رفيق عوض رئيس مركز القدس للدراسات أن التحول عميق ومرتبط بفضح نفوذ اللوبيات.

قال د. نهاد أبو غوش، مدير مركز المسار للدراسات السياسية، إن المشكلة ليست في مهلة ترمب لحماس بل في البنود الغامضة التي تترك تفسيرها بيد إسرائيل وأميركا، وهو ما يهدد مصير غزة.

قال نظير مجلي الكاتب بالشؤون الإسرائيلية في "الشرق الأوسط" إن ترمب يمسك بمفتاح السلام، ونتنياهو يذعن للإملاءات الأميركية، فيما أكدت هبة القدسي مديرة مكتب الصحيفة بواشنطن أن الكرة الآن بملعب حماس.

حماس تدرس خطة ترمب وسط جدل واسع. د. مأمون أبو عامر قال إن غموض البنود وخريطة الانسحاب تعطي إسرائيل معظم غزة، واشتراط تسليم السلاح قبل الانسحاب مرفوض دون ضمانات بسلطة فلسطينية.