غزة.. توسع عسكري إسرائيلي والضحايا يتزايدون تحت القصف

العقوبات تدخل حيز التنفيذ ضد إيران عبر آلية "الزناد"، مع بقاء فرص ضئيلة للدبلوماسية وسط تمسك طهران بالتخصيب والبرنامج الصاروخي، بحسب د. هاني سليمان، الباحث في الشؤون الإيرانية.

تبدأ سوريا مرحلة انتخابية جديدة بآلية غير تقليدية لانتخابات مجلس الشعب، حيث يقتصر الترشح على هيئات ناخبة محددة، فيما تبقى بعض المقاعد شاغرة بانتظار ظروف مواتية لإجرائها.

انطلقت أول نسخة من مهرجان الرياض للكوميديا في "بوليفارد سيتي"، حيث شهدت العاصمة السعودية أجواءً احتفالية ضخمة. المهرجان يستمر حتى 9 أكتوبر بمشاركة خمسين نجمًا عالميًا، يتقدمهم كيفن هارت.

قال عزوز عليلو مراسل الشرق في نيويورك، إن خطة ترمب لوقف الحرب بغزة تراعي مخاوف عربية وتشمل انسحابًا تدريجيًا، لكنها بلا جدول زمني واضح، فيما فشل مجلس الأمن بتمديد تعليق العقوبات على إيران.

المؤشرات الأوروبية ترتفع بشكل مفاجئ رغم الضغوط، يشير نجم إلى أن الأسبوع بدأ بعمليات بيع مكثفة قبل أن تغلق الجلسة الأخيرة على مكاسب. في المقابل، أعلن ترمب تعريفات جديدة طالت الأدوية والشاحنات الثقيلة.

قالت هبة نصر، مديرة مكتب الشرق في واشنطن، إن كلمة نتنياهو جمعت عرض إنجازات عسكرية ومناشدة دعم من ترمب، وبرزت بصريًا بانسحابات وحشود تصفيق. أضافت أن الرسائل موجهة لواشنطن وللعالم لإضفاء شرعية أمنية.

قال قاسم الخطيب، مراسل الشرق في القدس، إن تصريحات ترمب الرافضة لضم الضفة أحدثت ارتباكًا داخل اليمين الإسرائيلي، حيث ساد الحذر الرسمي بانتظار لقاء نتنياهو وترمب وسط انقسام شعبي حول الحرب وغزة.

في نيويورك، قال الرئيس الأميركي ترمب إنه سيمنع إسرائيل من ضم الضفة الغربية، مبرزا مبادرته لوقف الحرب في غزة واستعادة الرهائن، في خطوة تهدف لإعادة القضايا الفلسطينية إلى طاولة الحوار الدولي.

قالت زينة إبراهيم مراسلة الشرق في واشنطن، إن لقاء ترمب وأردوغان حمل انطباعات إيجابية، مع توقع إعلان اتفاق بشأن صفقة إف-35 وصفقات دفاعية وتجارية، إضافة لبحث ملفات الطاقة وروسيا وغزة.

تتولى السلطة الفلسطينية إدارة غزة بعد الحرب، مع حماية المدنيين وتسليم السلاح، وتؤكد وحدة القطاع ودعم المجتمع الدولي والعربي لضمان استقرار المنطقة وتحقيق السلام المستدام.

غارات إسرائيلية عنيفة استهدفت صنعاء طالت مقرات عسكرية ومحطات طاقة، وسط حديث عن خسائر مدنية، فيما تعهد الحوثيون بالرد عبر الطائرات المسيرة والصواريخ التي طالت إيلات.

الجيش الإسرائيلي يواصل التقدم في غزة مع سيطرة نارية قرب مستشفى الشفاء وتل الهوى، وإخلاء المستشفى الميداني الأردني لأول مرة منذ الحرب، وسط نزوح وصعوبة انتشال الضحايا.

تكثف القوات الإسرائيلية عملياتها على مشارف مدينة غزة مع قصف هو الأعنف منذ أيام وتقدم بري محدود نحو العمق. فيما أوقعت الغارات أكثر من 30 ضحية، ما دفع إلى نزوح متزايد وسط تفاقم الأزمة الإنسانية

يرفع التصعيد الإسرائيلي في غزة أعداد الضحايا مع استهداف منازل مكتظة، ما يفاقم الكارثة الإنسانية، فيما لا يزال التقدم البري محدود في جنوب وغرب المدينة لكنه يقترب تدريجيا من أحياء مركزية كحي الرمال

تصعيد عسكري في غزة مع قصف وتمهيد بري، فيما تتفاقم الأزمة الإنسانية مع نزوح واسع ونقص المساعدات، وسط خطر سوء التغذية على آلاف الأطفال، بحسب الصحفية نور السويركي من غزة.

النزوح في غزة يشتد مع الغارات الإسرائيلية وتقدم القوات شمالاً، ونور السويركي توضح أن العائلات تفتقر للمأوى والخدمات وسط نقص الغذاء والمياه وصعوبات في الحصول على العلاج.

الاجتياح الإسرائيلي لغزة يشهد تطورا مع فتح مسار ثان عبر صلاح الدين لحركة المركبات، ولمدة يومين فقط من الداخل نحو الجنوب والوسط. بالتوازي، تواصلت الغارات الجوية التي خلفت نحو 17 ضحية.

غزة تشهد ليلة دامية مع قصف إسرائيلي مكثف أسقط 41 ضحية، بينهم 37 في أحياء سكنية. بينما أعلن الجيش الإسرائيلي بدء اجتياح مدينة غزة بالكامل بعد تمهيد ناري غير مسبوق، فيما تتسارع حركة النزوح.

الجيش الإسرائيلي يكثف عملياته البرية والجوية في غزة، مستهدفا الأحياء الشرقية والغربية والشمالية للمدينة. في حين أسقطت الغارات عشرات الضحايا. كما أدى الدمار الواسع إلى نزوح قرابة 300 ألف شخص.

تتواصل معاناة أهالي غزة بين أوامر الإخلاء الإسرائيلية وتصاعد القصف، لكن حركة النزوح ما تزال محدودة مع تمسك الأهالي بالبقاء، في ظل غياب أي مناطق آمنة وتدهور الوضع الإنساني.

العملية الإسرائيلية في غزة دمرت أحياء كاملة كالتفاح والشجاعية والزيتون، وامتدت للصبرة والجلاء وجباليا. كما أصدرت إسرائيل أوامر إخلاء شاملة وسط غياب مراكز إيواء، ما يفرض نزوحا جماعيا مأساويا.