أوضح د. بول أرجنتي، أستاذ الاتصال المؤسسي في كلية دارتموث، أن للرئيس التنفيذي تأثيرا جوهريا على أداء الشركات، إذ قد تكون سمعته صمام أمان خلال الأزمات، كما حدث مع ستيف جوبس وجيمي دايموند. لكنه لفت إلى خطورة تضخم العلامة الشخصية لتصبح أكبر من اسم الشركة، مؤكدًا أن تصريحات أو سلوكيات مثيرة للجدل مثل مواقف إيلون ماسك السياسية قد تهز ثقة الأسواق.
