تزداد المخاوف من مواجهات محتملة شمال شرق سوريا، حيث نفى ممثل الإدارة الذاتية الكردية في فرنسا صحة ما تردد عن عقد لقاء بين الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وقائد قوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي. ويأتي هذا التطور وسط محاولات حثيثة لتنفيذ اتفاق مارس، الذي يهدف إلى تهدئة التوترات الميدانية، لكنه يواجه عقبات في التطبيق. وفقا أحمد مظهر سعدو كاتب سياسي ود. توفيق قويدر شيشي باحث في العلاقات الدولية.