تتجه الأنظار إلى ألاسكا حيث يجتمع ترمب وبوتين في قمة تاريخية تهدف إلى تحقيق السلام، وسط ترقب دولي لمخرجات اللقاء. وفي هذا السياق، تؤكد د. آمال مدللي، مستشارة في الشؤون الدولية، أهمية القمة في إعادة العلاقات الأميركية الروسية، فيما ترى ماريا زولكينا، رئيسة قسم دراسات الأمن الإقليمي، أنها فرصة لتعزيز التوازن الأمني، ويشير د. ألكسندر جورنوف، أستاذ العلوم السياسية، إلى دور القمة في مناقشة التعاون الاقتصادي والحد من الأسلحة النووية، مع إبقاء النتائج الفعلية مرتبطة بالمفاوضات والاجتماعات المقبلة.
