السعودية تدعو للاستثمار بسوريا.. ودعم مالي مرتقب

أشار د. عامر السبايلة إلى أن التحرك العربي الحالي يستثمر البيئة الدولية لتثبيت حل الدولتين، محذرًا من تأخر التوافق الدولي، ما يمنح إسرائيل فرصة لفرض وقائع ميدانية تعيق أي تسوية سياسية مستقبلية.

تصعيد عسكري روسي أوكراني يسبق محادثات إسطنبول، وسط غياب مؤشرات على اختراق سياسي، فيما يحاول كل طرف تثبيت موقعه الميداني قبل الانخراط بأي عملية تفاوضية جدية.

بيان أردني يعكس استياء عربيا من منع الوفد الوزاري من دخول رام الله، وسط دعوات لوقف إطلاق النار وإدخال مساعدات لغزة، ورفض مصري أردني قاطع لسيناريوهات التهجير القسري.

فجر اليوم، تجمع آلاف في غرب رفح لتلقي مساعدات، ونفدت الكميات ما أدى لفوضى. استخدم الجيش الإسرائيلي النار، ما تسبب بمقتل 49 وإصابة المئات، مكشفًا خللاً في آلية التوزيع وزيادة التوتر.

إسرائيل تشعر بالخذلان من رد حماس على المبادرة الأميركية، معتبرة أنه تجاهل لتفاهمات إسرائيلية-أميركية. حيث تستعد تل أبيب وسط دعم أميركي ضمني لتوسيع الحرب والسيطرة على 75% من غزة خلال شهرين.

رفض إسرائيل دخول وفد وزاري عربي إلى رام الله يسلط الضوء على استمرار ممارسات الاحتلال. دعوات عربية لتمكين الفلسطينيين من حقوقهم الكاملة ورفض أي تطبيع لا ينهي الاحتلال.

أكد علي الحازمي أن زيارة الوفد السعودي لسوريا تدشن مرحلة دعم مالي واستثماري، مشيرًا لفرص ضخمة في الطاقة والزراعة، وداعيًا لإصلاحات لجذب الاستثمارات والكوادر العائدة.

أكد د. فراس شعبو أن زيارة الوفد السعودي إلى دمشق تمثل فرصة لدعم الاقتصاد السوري، خصوصًا في مجالات الطاقة والإعمار، داعيًا لإصلاحات مصرفية وتشريعية لضمان جذب الاستثمارات.

وفد سعودي رفيع بقيادة الأمير فيصل بن فرحان يزور دمشق لتأكيد دعم المملكة للاقتصاد السوري، بحسب موفد "الشرق" أحمد الغامدي. الزيارة تأتي بعد رفع العقوبات وتشمل مسؤولين بارزين من وزارات ومؤسسات سعودية.

تحرك سعودي واسع النطاق في سوريا يركّ على مشاريع البنية التحتية والطاقة، مع طرح مقترحات لإنشاء صندوق مشترك يسهم في إعادة الإعمار وتحفيز الاقتصاد، في وقت تطرح فيه تحديات الأمن والتمويل كعناصر حاسمة.

حادث أمني جديد في واشنطن يثير جدلاً بعد تصريحات لمدير FBI وصف فيها ما حدث بأنه "هجوم إرهابي"، بينما لا تزال التفاصيل شحيحة في ظل غياب موقف رسمي من البيت الأبيض.

إيران ترفض مقترح "صفر تخصيب" ضمن خطة أميركية يُعتقد أنها تتضمن تفكيك أجهزة الطرد المركزي ونقل التخصيب خارج أراضيها. طهران تشترط إبقاء التخصيب داخل حدودها وتربط أي مرونة برفع العقوبات الاقتصادية عنها.

روسيا تصنف تفجيري جسرين في بريانسك وكورسك كعمل إرهابي، وتتّهم أوكرانيا بتنفيذهما قبل مفاوضات إسطنبول. التفجيرات خلفت 7 قتلى و71 مصابًا، وسط استمرار الهجمات الحدودية.

اجتماع عمان بحث وقف النار بغزة، ودخول المساعدات، ودعم إصلاحات الحكومة الفلسطينية، مع التحضير لمؤتمر أممي لحل الدولتين والدعوة لاعتراف دولي بالدولة الفلسطينية.

فجر اليوم، تجمع آلاف في غرب رفح لتلقي مساعدات، ونفدت الكميات ما أدى لفوضى. استخدم الجيش الإسرائيلي النار، ما تسبب بمقتل 49 وإصابة المئات، مكشفًا خللاً في آلية التوزيع وزيادة التوتر.

إسرائيل تشعر بالخذلان من رد حماس على المبادرة الأميركية، معتبرة أنه تجاهل لتفاهمات إسرائيلية-أميركية. حيث تستعد تل أبيب وسط دعم أميركي ضمني لتوسيع الحرب والسيطرة على 75% من غزة خلال شهرين.

تحذيرات متصاعدة من انفجار داخلي في ليبيا بعد فشل الأمم المتحدة في إدارة المرحلة الانتقالية. تتحرك دول الجوار لتفادي النزاع، لكن غياب التوافق الإقليمي يعمّق هشاشة الوضع ويزيد احتمالات التصعيد العسكري.

قال عبد الكريم العمر إن زيارة الوفد السعودي بقيادة الأمير فيصل إلى دمشق تمثل لحظة مفصلية تُنهي عزلة سوريا. واعتبر أن التحول لا يقتصر على الاستثمارات بل يفتح آفاق تحالف عربي يعيد هندسة النفوذ الإقليمي.

رفض إسرائيل دخول وفد وزاري عربي إلى رام الله يسلط الضوء على استمرار ممارسات الاحتلال. دعوات عربية لتمكين الفلسطينيين من حقوقهم الكاملة ورفض أي تطبيع لا ينهي الاحتلال.

أكد علي الحازمي أن زيارة الوفد السعودي لسوريا تدشن مرحلة دعم مالي واستثماري، مشيرًا لفرص ضخمة في الطاقة والزراعة، وداعيًا لإصلاحات لجذب الاستثمارات والكوادر العائدة.

الحكومة السورية الجديدة تسعى لتعزيز علاقات استراتيجية مع واشنطن، مع ضرورة تضافر الجهود الدولية ورفع العقوبات لتحقيق استقرار شامل يضمن وحدة سوريا وأمن المنطقة.

زيارة الرئيس أحمد الشرع إلى الكويت تعيد دفء العلاقات بعد انقطاع طويل، وتُركز على ملفات اقتصادية واستثمارية، في وقت تسعى فيه دمشق لتثبيت بيئة جاذبة للاستثمار الخليجي.

أشار د. عبد القادر عزوز إلى أن التقارب السعودي السوري يفتح آفاقًا اقتصادية واعدة، مع قانون استثمار جديد، وفرص في السياحة، الزراعة، الرقمنة، والبنية التحتية.

فضل البوعينين يشير أن الاقتصاد السوري سيشهد انتعاشاً سريعاً عبر تدفقات استثمارية، إعادة تنشيط الصادرات الزراعية، ودعم البنية التحتية، ما يعزز فرص العمل ويخفض التضخم مستقبلاً.

بدأت سوريا ملامح مرحلة جديدة من التعافي الاقتصادي مع عودة الاستثمارات الخليجية، خاصة السعودية، التي تركز على البنية التحتية والصناعة والطاقة، بالتوازي مع تحضيرات واسعة لإعادة الإعمار.

قال عبد الكريم العمر إن زيارة الوفد السعودي بقيادة الأمير فيصل إلى دمشق تمثل لحظة مفصلية تُنهي عزلة سوريا. واعتبر أن التحول لا يقتصر على الاستثمارات بل يفتح آفاق تحالف عربي يعيد هندسة النفوذ الإقليمي.

أكد علي الحازمي أن زيارة الوفد السعودي لسوريا تدشن مرحلة دعم مالي واستثماري، مشيرًا لفرص ضخمة في الطاقة والزراعة، وداعيًا لإصلاحات لجذب الاستثمارات والكوادر العائدة.

أكد د. فراس شعبو أن زيارة الوفد السعودي إلى دمشق تمثل فرصة لدعم الاقتصاد السوري، خصوصًا في مجالات الطاقة والإعمار، داعيًا لإصلاحات مصرفية وتشريعية لضمان جذب الاستثمارات.

وفد سعودي رفيع بقيادة الأمير فيصل بن فرحان يزور دمشق لتأكيد دعم المملكة للاقتصاد السوري، بحسب موفد "الشرق" أحمد الغامدي. الزيارة تأتي بعد رفع العقوبات وتشمل مسؤولين بارزين من وزارات ومؤسسات سعودية.

تحرك سعودي واسع النطاق في سوريا يركّ على مشاريع البنية التحتية والطاقة، مع طرح مقترحات لإنشاء صندوق مشترك يسهم في إعادة الإعمار وتحفيز الاقتصاد، في وقت تطرح فيه تحديات الأمن والتمويل كعناصر حاسمة.