ترمب يهدد أبل وأوروبا... والأسواق تترقب تقلبات الصيف

قالت سوني كوماري المحللة الاستراتيجية في ANZ Research، إن أسعار الذهب تلقّت دعمًا قويًا من تصريحات ترمب بشأن الرسوم الجمركية على أوروبا، لكنها حذّرت من احتمالات تراجع الأسعار عند زوال التوترات.

أحدث إعلان ترمب عن نية فرض تعريفات 50٪ على الاتحاد الأوروبي صدمة في الأسواق، وتسبب بانخفاض حاد لأسهم شركات السيارات، التي تُعد من أبرز مؤشرات الأداء الاقتصادي الأوروبي.

تصعيد جديد من ترمب ضد أوروبا يهدد بفرض رسوم جمركية 50٪. مطالبه تشمل شراء الغاز الأميركي، زيادة الإنفاق العسكري الأوروبي بشراء معدات أميركية، وقطع التقارب مع الصين تجاريًا وتقنيًا.

في تغريدة جديدة، هدد ترمب شركة أبل برسوم جمركية إذا لم تنقل التصنيع للولايات المتحدة. المحللون يرون أن ذلك غير واقعي، وأبل ستبقي إنتاجها في آسيا، ما تسبب بتراجع السهم 3٪.

قالت زينة إبراهيم مراسلة الشرق في واشنطن، إن رفع العقوبات الأميركية عن سوريا بدأ فعليًا بترخيص شامل يسمح بأنشطة تجارية واسعة، مع استمرار استثناءات على كيانات مرتبطة بروسيا وإيران.

هارفارد تقاضي إدارة ترمب دفاعًا عن حقها في قبول الطلاب الدوليين، معتبرة أن قرار الرئيس الأميركي يهدد مستقبل الجامعات الأميركية ويضرب التنوع الأكاديمي.

قال د. بيير مورين خبير الاقتصاد الدولي، إن تهديدات ترمب التصعيدية ضد الاتحاد الأوروبي تعكس موقفًا عدائيًا قديمًا، مشيرًا إلى أن العجز الحقيقي لا يبرر تلك الحملة الجمركية وتهديده بفرض رسوم تبلغ 50%.

أصدر ترمب أوامر تنفيذية جديدة لتوسيع استخدام الطاقة النووية، بهدف مضاعفة قدرة الولايات المتحدة على الإنتاج أربع مرات بحلول العقود المقبلة، في إطار خطة لـ"الهيمنة الطاقية" عالميًا.

قالت سوني كوماري المحللة الاستراتيجية في ANZ Research، إن أسعار الذهب تلقّت دعمًا قويًا من تصريحات ترمب بشأن الرسوم الجمركية على أوروبا، لكنها حذّرت من احتمالات تراجع الأسعار عند زوال التوترات.

أحدث إعلان ترمب عن نية فرض تعريفات 50٪ على الاتحاد الأوروبي صدمة في الأسواق، وتسبب بانخفاض حاد لأسهم شركات السيارات، التي تُعد من أبرز مؤشرات الأداء الاقتصادي الأوروبي.

تصعيد جديد من ترمب ضد أوروبا يهدد بفرض رسوم جمركية 50٪. مطالبه تشمل شراء الغاز الأميركي، زيادة الإنفاق العسكري الأوروبي بشراء معدات أميركية، وقطع التقارب مع الصين تجاريًا وتقنيًا.

في تغريدة جديدة، هدد ترمب شركة أبل برسوم جمركية إذا لم تنقل التصنيع للولايات المتحدة. المحللون يرون أن ذلك غير واقعي، وأبل ستبقي إنتاجها في آسيا، ما تسبب بتراجع السهم 3٪.

افتتحت وول ستريت على تراجع حاد بعد تهديد ترمب بفرض رسوم جمركية ضخمة على واردات أوروبا وأبل، ما أعاد المخاوف التجارية إلى الواجهة وهبط بداو جونز بأكثر من 500 نقطة.

تتواصل المفاوضات النووية بين واشنطن وطهران وسط خلافات حادة، إذ تؤكد إيران تمسكها بحقها في التخصيب، بينما يلوح ترمب بإمكانية اتفاق "يسير في الاتجاه الصحيح"، رغم الانقسام داخل الإدارة الأميركية.

في تغريدة جديدة، هدد ترمب شركة أبل برسوم جمركية إذا لم تنقل التصنيع للولايات المتحدة. المحللون يرون أن ذلك غير واقعي، وأبل ستبقي إنتاجها في آسيا، ما تسبب بتراجع السهم 3٪.

افتتحت وول ستريت على تراجع حاد بعد تهديد ترمب بفرض رسوم جمركية ضخمة على واردات أوروبا وأبل، ما أعاد المخاوف التجارية إلى الواجهة وهبط بداو جونز بأكثر من 500 نقطة.

وسط التوترات الأميركية الصينية، قررت "أبل" توطين سلاسل التوريد في أميركا لتقليل الاعتماد على الصين. ومن جانبه، قال شاي بولور، كبير استراتيجيي الأسواق في "Futurum Group"، إن الخطوة ضرورية.

قرار ترمب باستثناء الهواتف الذكية من الرسوم الجمركية كان اعترافاً ضمنياً بصعوبة فك الارتباط مع التكنولوجيا الصينية. هذا القرار خفف الضغط على شركات مثل أبل، لكنه أحدث ارتباكا في المخزون وسلاسل الإمداد

ليزا مارتن، محللة أبحاث في "The Futurum Group"، تحدثت عن تأثير الرسوم الجمركية على شركات التكنولوجيا. الشركات تعمل على توطين سلاسل التوريد لتقليل التكاليف، ما قد يؤثر على الأسعار في الأسواق

تصاعد السياسات الحمائية الأميركية يضع ضغوطًا حادة على أسهم التكنولوجيا، حيث تواجه أبل تراجعًا بفعل ارتفاع التكاليف واعتمادها على السوق الصيني، بينما تتحصن سيسكو كخيار دفاعي.

مؤشر ناسداك 100 تراجع بنسبة 6% مؤخراً، مع ضعف أسهم التكنولوجيا الكبرى مثل تسلا التي خسرت 25% هذا العام. التركيز الآن على نتائج الشركات الكبرى مثل إنفيديا وأبل وتوقعات الأسواق المستقبلية.

تتجه الشركات الكبرى، مثل آبل لاعتماد استراتيجيات ذكية للحفاظ على موقعها. حيث تعاونت مع "OpenAI" لدمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في أجهزتها، كما عززت شراكتها مع "علي بابا" لمواجهة تحديات السوق الصيني

قال عاصم جلال، إن قوة أبل لا تكمن فقط في الابتكار، بل في وفائها بوعودها للمستهلكين. ورغم ضعف الإبداع مقارنة بالماضي، تبقى قريبة من جمهورها، فيما تزداد المنافسة من شركات صينية وأميركية.

تسعى "أوبو" لتوسيع حصتها في الأسواق الخارجية، حيث تشكل هذه الأسواق 60% من إيراداتها، مع التركيز على أسواق مثل إندونيسيا وأميركا اللاتينية. في ظل تباطؤ الاقتصاد الصيني، تواجه الشركة منافسة قوية من أبل وسامسونج وهواوي رغم القيود التجارية على الأخيرة.