أبو الغيط: دعم فلسطين أولوية والعمل العربي ضرورة

المنامة تؤكد تمسكها بحل الدولتين ودعم إعادة إعمار غزة، وتشيد برفع العقوبات عن سوريا، وتعلن تسليم رئاسة القمة العربية للعراق، وسط دعوات لتعزيز الأمن القومي والتكامل العربي.

السوداني يؤكد دعم فلسطين ورفض العدوان على غزة، ويشدد على وحدة الدول العربية، ويدعو لحلول جذرية للأزمات، معلنًا مساهمة عراقية بـ40 مليون دولار لإعمار غزة ولبنان.

السيسي يدعو من قمة بغداد إلى تحرك أميركي مباشر لوقف إطلاق النار في غزة، ويشدد على أن السلام لن يتحقق دون دولة فلسطينية. كما طالب بحلول سياسية عاجلة لأزمات السودان وسوريا واليمن.

عباس يدعو في قمة بغداد إلى وقف الحرب في غزة، انسحاب الاحتلال، تمكين السلطة، تسليم السلاح، إطلاق عملية سلام، وإجراء انتخابات لتحقيق الوحدة والإصلاح السياسي.

نجم القصاب: قمة بغداد ركزت على التكامل الاقتصادي ووحدة الموقف العربي، ما يعزز القضية الفلسطينية، وصندوق إعمار غزة خطوة نحو خطة عربية موحدة تعكس جدية أمام العالم.

قادة القمة يستعدون لإعلان البيان الختامي وسط توافق عربي واسع على دعم فلسطين ووقف إطلاق النار في غزة، فيما تبرز مبادرات اقتصادية وتنموية بقيادة العراق، وسط ترقب لموقف أممي حيال سوريا.

أكد صلاح جمعة أن قمة بغداد تناولت هواجس الأمن القومي، مع آمال بدور للمنظمات الدولية لوقف العدوان في غزة والقتال في السودان ودعم تعافي سوريا.

السعودية تؤكد دعمها لحل الدولتين وترفض التهجير القسري للفلسطينيين، وتشيد برفع العقوبات عن سوريا، وتدعو لتعزيز الحوار في السودان، واستقرار لبنان، وأمن الملاحة.

العاهل المغربي يدعو لوقف الحرب في غزة، ويؤكد التزام بلاده بحل الدولتين ومبادرة إعادة إعمار القطاع، مع دعم سوريا سياسيا وقرار إعادة فتح سفارة المغرب بدمشق، وتشديد على تعزيز التعاون الاقتصادي العربي.

أكد أسعد الشيباني في القمة العربية الـ34 ببغداد التزام سوريا بسيادتها ووحدتها، مشيدًا برفع العقوبات عنها ودعم الدول العربية. ودعا لتعاون عربي مشترك وتعزيز استقرار المنطقة.

المنامة تؤكد تمسكها بحل الدولتين ودعم إعادة إعمار غزة، وتشيد برفع العقوبات عن سوريا، وتعلن تسليم رئاسة القمة العربية للعراق، وسط دعوات لتعزيز الأمن القومي والتكامل العربي.

أكد نائب رئيس مجلس السيادة السوداني في القمة العربية ببغداد التزام بلاده بحل الأزمة عبر وقف إطلاق النار وعودة النازحين. كما دعا لدعم الحلول الوطنية وإعادة إعمار السودان، مشددًا على دعم القضايا العربية

أكد رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام من قمة بغداد أن لبنان يلتزم بالإصلاح وتنفيذ القرار 1701، ويطالب بموقف عربي موحد ضد إسرائيل، مع تمسكه برفض التوطين والتعاون مع دمشق لإعادة اللاجئين.

السوداني يؤكد دعم فلسطين ورفض العدوان على غزة، ويشدد على وحدة الدول العربية، ويدعو لحلول جذرية للأزمات، معلنًا مساهمة عراقية بـ40 مليون دولار لإعمار غزة ولبنان.

قادة القمة يستعدون لإعلان البيان الختامي وسط توافق عربي واسع على دعم فلسطين ووقف إطلاق النار في غزة، فيما تبرز مبادرات اقتصادية وتنموية بقيادة العراق، وسط ترقب لموقف أممي حيال سوريا.

السيسي يدعو من قمة بغداد إلى تحرك أميركي مباشر لوقف إطلاق النار في غزة، ويشدد على أن السلام لن يتحقق دون دولة فلسطينية. كما طالب بحلول سياسية عاجلة لأزمات السودان وسوريا واليمن.

قمة بغداد الـ34 تشهد اكتمال نصاب القادة وتركيزًا على دعم غزة، مع توقعات بتبرعات كبيرة. كما تبحث التعايش السلمي والتنمية، وطرح ملف العلاقة مع إيران بتوافق جديد.

في ختام جولته الخليجية، ترمب يواجه ضغوطًا عربية متزايدة لدعم حل الدولتين، وسط برود في العلاقات مع نتنياهو، ودور محوري للسعودية وقطر في قضايا غزة وسوريا.

أكد إبراهيم المدهون أن حماس تحترم التحذيرات اللبنانية، وتتفهم الضغوط المحيطة، مشددًا على أن الحركة تسعى لأن تكون عنصر استقرار في لبنان. وأوضح أن الحوار حول سلاح المخيمات ممكن

يكشف أداء ترمب في أول 100 يوم من ولايته الثانية سياسة خارجية متخبطة، أبرزها التناقض في التصريحات حول غزة. وتعامله مع الشرق الأوسط، حيث يتسم بعدم الوضوح، خصوصا تجاه فلسطين وإسرائيل.

استحداث منصب نائب الرئيس الفلسطيني جاء استجابة لضغوط داخلية وخارجية للإصلاح، لكن المخاوف تتصاعد من أزمة شرعية محتملة وسط تغييرات إسرائيلية تهدد السلطة ذاتها.

رأى قياديون فلسطينيون أن قرار تعيين حسين الشيخ يحظى بدعم فتح لتعزيز دور منظمة التحرير، وسط دعوات لإنجاح الحوار الوطني وتجاوز الانقسامات. وأكدوا أن القضية الفلسطينية باقية بفعل صمود الشعب

تجدد حركة فتح التزامها بالحوار مع جميع الفصائل الفلسطينية، بما فيها حماس والجهاد، وسط جدل حول انتخاب حسين الشيخ نائبًا لرئيس اللجنة التنفيذية. الجبهة الديمقراطية تؤكد تمسكها باتفاق بكين كأساس للوحدة.

شدد قادة فلسطينيون على أن هموم الشعب تفوق أهمية تعديل المناصب، داعين إلى إصلاحات حقيقية، أكد مسؤولون أن انتخاب نائب للرئيس جاء استجابة لضغوط إقليمية ودولية، وليس خيارًا داخليًا مستقلًا.