هدوء مؤقت في السويداء.. والقلق يتوسع مساءً

برشلونة وإنتر ميلان في مواجهة مصيرية على بطاقة نهائي دوري الأبطال بعد تعادل مثير ذهابًا. ليفاندوفسكي ومارتينيز يعودان، والملعب ممتلئ بالكامل. الفريقان يطاردان المجد الأوروبي والجوائز المالية الكبيرة

الضربات الإسرائيلية على منشآت حيوية في صنعاء بينها مطار ومصنع إسمنت، اعتبرتها تل أبيب ردًا أوليًا ضمن سلسلة هجمات محتملة، وسط انقسام سياسي حول جدوى التصعيد. الحوثيون توعدوا برد مماثل

قوات الدعم السريع تستهدف بورتسودان بطائرات مسيّرة لليوم الثالث، في هجمات طالت المطار ومستودعات النفط وفندقًا ساحليًا، دون وقوع ضحايا. البرهان تعهّد بالرد، فيما أبدت الأمم المتحدة صدمتها

قال عليلو إن واشنطن علّقت الضربات على الحوثيين إثر تعهد بوقف استهداف السفن، وسط غياب التفاصيل. ترمب لمّح لإعلان كبير قبيل زيارته للمنطقة، ما أثار تكهنات بشأن خطوة سياسية مفاجئة قد تعيد خلط الأوراق.

قال حسين الديك خبير الشؤون الإسرائيلية إن إسرائيل تسعى لتفكيك سوريا عبر مناطق عازلة وقواعد عسكرية جنوب البلاد، مستغلة غياب الردع السوري والغطاء الإقليمي والدولي. وهدفها تحويل سوريا إلى كيان طائفي ضعيف

الإصلاح الاقتصادي يبدأ من تقييم كفاءة المؤسسات العامة والتحول نحو دور رقابي للدولة، مع تخصيص مدروس لبعض القطاعات، وإنشاء مناطق اقتصادية خاصة تضمن جذب الاستثمار وفقا لسامي الخيمي

يبدأ الشرع زيارته إلى باريس غدًا، في خطوة تُمهّد لانفراجة غير مسبوقة في العلاقات بين البلدين بعد سنوات من القطيعة. الزيارة تعكس تحوّلًا في المزاج الدولي تجاه دمشق، وسط إشارات متبادلة لتجاوز العزلة.

اتفاق السويداء يهدف لضبط الأمن عبر تسليم الشرطة لأبناء المحافظة، لكن مخاطر الفصائل المتطرفة والتدخل الإسرائيلي تلقي بظلالها على فرص الاستقرار وبناء الثقة في سوريا.

تكثّف إسرائيل تحركاتها في الجنوب السوري عبر استراتيجية تفرض أمرًا واقعًا أمنيًا تحت ستار الحماية للطائفة الدرزية، بينما تسعى فعليًا لتقويض مؤسسات الدولة السورية وتفكيك نسيجها الاجتماعي.

محافظ السويداء، في مقابلة مع "الشرق" شدد على أن المحافظة جزء من سوريا، رافضًا التدخلات الخارجية. جهود مرتقبة لسحب السلاح المنفلت وتعزيز سلطة الشرطة لضمان استقرار وأمن المحافظة.

محافظة السويداء تشهد توترًا لليوم الخامس على التوالي، مع اشتباكات بين فصائل مسلحة، حيث استهدفت مجموعات من ريف درعا الشرقي القرى في السويداء بقذائف هاون وأسلحة ثقيلة، ما أسفر عن إصابات وأضرار للمدنيين.

توصلت قوى المجتمع المدني بالسويداء إلى اتفاق يعيد تفعيل الشرطة المحلية والضابطة العدلية من أبناء المحافظة، في محاولة لضبط الأمن وإنهاء الفوضى المتصاعدة. جاء هذا التفاهم الداخلي بعيدًا عن تدخلات رسمية.

يرى البعض أن الشرع فشل في تقديم نموذج جديد، بينما يراه آخرون ضحية لتراكم الانهيار والعقوبات. وفي ظل غياب الحوار السياسي، تزداد التساؤلات حول مستقبل سوريا الانتقالي.

الإعلان الدستوري الذي أقرته دمشق دون مشاورة المكونات الأخرى يثير رفضًا كرديًا واسعًا، في وقت تعاني فيه السلطة الانتقالية من غياب الرقابة البرلمانية ومؤسسات الحكم الرشيد، ما يعكس حالة من الانقسام.

يبدأ الشرع زيارته إلى باريس غدًا، في خطوة تُمهّد لانفراجة غير مسبوقة في العلاقات بين البلدين بعد سنوات من القطيعة. الزيارة تعكس تحوّلًا في المزاج الدولي تجاه دمشق، وسط إشارات متبادلة لتجاوز العزلة.

اتفاق السويداء يهدف لضبط الأمن عبر تسليم الشرطة لأبناء المحافظة، لكن مخاطر الفصائل المتطرفة والتدخل الإسرائيلي تلقي بظلالها على فرص الاستقرار وبناء الثقة في سوريا.

تكثّف إسرائيل تحركاتها في الجنوب السوري عبر استراتيجية تفرض أمرًا واقعًا أمنيًا تحت ستار الحماية للطائفة الدرزية، بينما تسعى فعليًا لتقويض مؤسسات الدولة السورية وتفكيك نسيجها الاجتماعي.

محافظ السويداء، في مقابلة مع "الشرق" شدد على أن المحافظة جزء من سوريا، رافضًا التدخلات الخارجية. جهود مرتقبة لسحب السلاح المنفلت وتعزيز سلطة الشرطة لضمان استقرار وأمن المحافظة.

توصلت قوى المجتمع المدني بالسويداء إلى اتفاق يعيد تفعيل الشرطة المحلية والضابطة العدلية من أبناء المحافظة، في محاولة لضبط الأمن وإنهاء الفوضى المتصاعدة. جاء هذا التفاهم الداخلي بعيدًا عن تدخلات رسمية.

تواصل إسرائيل قصفها على أطراف دمشق تحت ذرائع أمنية، بينما تشير الوقائع إلى دعم مباشر لمجموعات مسلحة معارضة تسعى لزعزعة الاستقرار. الغارات المتكررة تُضعف أي مسار لإعادة الإعمار.

وصف باحث العلاقات الدولية محمد نادر العمري الهجوم الإسرائيلي الأخير على سوريا بتصعيد خطير ضد السيادة السورية، مشيرا إلى أنه اعتداء على مقام الرئاسة. مضيفا أن توقيته يعكس رسالة إسرائيلية لزيادة الفوضى.

استهدفت إسرائيل موقعا قرب قصر الرئاسة بدمشق، وذلك بعد احتجاجات درزية داخل سوريا، بينما رأى الدكتور محمود يزبك أن الخطوة تحمل رسائل سياسية وأمنية تتعلق بصراع النفوذ جنوبا.

إسرائيل تعلن رسميا مسؤوليتها عن الهجوم على منطقة قريبة من القصر الرئاسي في دمشق، مؤكدة أن الهدف هو حماية "الموحدين الدروز" من الهجمات المتكررة، في خطوة تهدف إلى إرسال رسائل سياسية للمجتمع الدولي.

اتفقت الحكومة السورية ووجهاء جرمانا على تسليم السلاح الثقيل، بينما رأت أوساط سياسية أن تعزيز الأمن خطوة تعكس حرص الدولة على بسط سيادتها وترسيخ الاستقرار في المدن الحيوية.