مع استمرار التصعيد.. إسرائيل ترد بمقترح جديد وحماس تشترط إنهاء الحرب

د. محمد خليل الصايم أكد أن معركة الكرام في السودان تقترب من نهايتها، والجيش السوداني يحقق تقدماً في السيطرة على معاقل الدعم السريع، مشيراً إلى أن أي تفاوض يتطلب تنازلاً عن السلاح.

علي سلطان، الكاتب والباحث السياسي، أشار إلى ارتياح الشعب السوري من تشكيل الحكومة الجديدة، مؤكداً على أهمية كفاءات الوزراء لمواجهة التحديات الاقتصادية والسياسية، خصوصًا في إعادة الإعمار.

تصاعدت حدة القتال في السودان مع استمرار القصف المدفعي لقوات الدعم السريع على الفاشر والأبيض، إضافة إلى هجمات بالطائرات المسيرة، وواصل الجيش عمليات التمشيط الواسعة في الخرطوم وأم درمان

في أول أيام عيد الفطر، استمر القصف على قطاع غزة مما أسفر عن سقوط ضحايا، خاصة في خان يونس وجباليا. رغم الدمار، أدى الفلسطينيون صلاة العيد في العراء وسط أجواء من الخوف.

أكد المحلل السياسي طارق الكردي أن الحكومة السورية الجديدة تواجه تحديات كبيرة مثل العقوبات الاقتصادية وعودة النازحين، مشدداً على أهمية استقرار الوزارات السيادية مثل الدفاع والخارجية.

د. سمير غطاس ناقش التناقضات داخل حركة حماس حول المفاوضات، مشيرًا إلى وجود تيارين متعارضين: أحدهما يقوده خالد مشعل ويتقارب مع الإخوان، والآخر يدعمه الحية ويتعاون مع إيران، مما يؤثر على مسار المفاوضات.

قال عميد وهبي قاطيشا إن الغارات على الضاحية الجنوبية استمرار للحرب بين إسرائيل وحزب الله، مشيرًا إلى أن عدم تنفيذ قرار 1701 يهدد بتصعيد. كما أكد صعوبة تحكم الدولة اللبنانية في سلاح الحزب.

قال د. عمر الرداد، الخبير العسكري، إن المناورات الصينية حول تايوان تهدف لإرسال رسالة للولايات المتحدة وتايون بشأن استعداد الصين للرد على أي تصعيد، مع تفضيل الحصار على الغزو العسكري.

أصدر نتنياهو قرارًا بتعيين إيلي شارفيت رئيسًا للشاباك، لكن القرار لاقى معارضة شديدة من الأوساط السياسية في إسرائيل، مما دفعه للتراجع عن تعيينه بعد ردود فعل دولية وانتقادات أميركية.

في ظل تحولات كبرى يشهدها المشهد السياسي والتجاري الدولي، تواصل موسكو وبكين تعزيز تحالفهما الاستراتيجي، حيث تجرى اليوم محادثات رفيعة المستوى بين وزيري خارجية البلدين في العاصمة الروسية.

استهدفت غارة إسرائيلية فجر اليوم مبنى سكني في الضاحية الجنوبية لبيروت، مما أسفر عن مقتل 3 أشخاص وإصابة 7 آخرين. لم يصدر حزب الله بيانًا رسميًا، والمواقف الرسمية اللبنانية تدعو للرد على الاعتداءات.

تير شتيغن يعود بعد غياب طويل، وآرسنال يستعيد ساكا قبل المواجهات الحاسمة. في المقابل، مانشستر سيتي يترقب مصير هالاند، بينما الأهلي يتجاوز أزمته، وديوكوفيتش يخسر فرصة لقبه المئوي.

تتسارع المعارك بين الجيش السوداني والدعم السريع في شمال دارفور، خصوصاً في الفاشر ومالحة. القصف الجوي والمدفعي مستمر، مع الإعلان عن 50 ألف مفقود والبحث عنهم من قبل الأهالي والمنظمات.

بعد 8 أيام من البحث، تم اكتشاف مقبرة جماعية تضم جثامين 14 فردا من فرق الإغاثة، بينهم عاملون بالأونروا، تعرضوا للاعتقال قبل تصفيتهم. واستمرت جهود البحث حتى سمحت إسرائيل بالدخول إلى المنطقة

في إطار التصعيد بين واشنطن وطهران، أبدى الرئيس ترمب استعداداً لتوجيه ضربات عسكرية لإيران، وسط ضغوط إسرائيلية. يُرجح أن تكون سلطنة عمان مكاناً للمفاوضات المباشرة، ولم يصدر رد أميركي على تهديدات إيرانية

ترفض روسيا بشكل قاطع نشر قوات حفظ سلام من دول الناتو في أوكرانيا، معتبرة ذلك تصعيدا قد يؤدي إلى مواجهة مباشرة مع الحلف. ورغم التعقيدات، تتمسك موسكو بشروطها لضمان أمنها قبل أي حل سلمي

تقترب هدنة في غزة بوساطة مصرية وقطرية، تشمل إطلاق 5 محتجزين إسرائيليين مقابل أسرى فلسطينيين ووقف النار لـ50 يوماً. أميركا تدفع لإنجاحها، لكن إسرائيل لم تحسم موقفها وسط تحديات بالمرحلة الثانية.

يشهد قطاع غزة هدوءًا نسبيًا مع استمرار الغارات الإسرائيلية على مناطق متفرقة، بينما تتواصل المساعي الدبلوماسية عبر الوسطاء، وسط توقعات بمزيد من التصعيد مع اجتماعات الحكومة الإسرائيلية.

تستعد إسرائيل وحماس لجولة جديدة من المفاوضات حول تبادل الأسرى، حيث تطالب تل أبيب بإطلاق 11 إسرائيليًا، بينما تعرض حماس الإفراج عن جندي واحد وأربع جثث. الخلاف يدور حول الأعداد

المفاوضات الجارية بين حماس وإسرائيل، بدعم من الإدارة الأميركية، تهدف لتمديد وقف إطلاق النار 50 يوما، مع تبادل المحتجزين. بينما يضغط الرأي العام الإسرائيلي لإنهاء الحرب، حماس تصر على التفاوض لوقف دائم

وسط ضغوط أميركية، تتواصل مباحثات غزة، حيث غادر وفد حماس إلى القاهرة لبحث المرحلة الثانية، فيما يتوجه وفد إسرائيلي إلى الدوحة غدًا. وتطالب حماس بوقف الحرب مقابل صفقة تبادل، مع احتمال هدنة طويلة الأمد.

العملية العسكرية الإسرائيلية مستمرة منذ يناير، مع هدم جماعي للمنازل في مخيمات نور شمس، طول كرم، وجنين، مما أدى إلى نزوح عشرات الآلاف. الوضع الإنساني كارثي، والمستوطنون يعتدون.

قمة فلسطين بالقاهرة تدفع الرئيس الفلسطيني محمود عباس لإعلان إصلاحات جوهرية تشمل الانتخابات وتعيين نائب للرئيس، وسط توقعات بتغييرات داخل فتح، حسبما أفاد موفد الشرق إلى القاهرة، محمد دراغمة.

بعد تعثر دام أيامًا، من المقرر أن تستؤنف عملية تبادل الأسرى بين حماس وإسرائيل، إذ ستفرج إسرائيل عن دفعتين جديدتين من الأسرى الفلسطينيين، علماً بأن حماس قد سلمت جثث أربعة إسرائيليين دون مراسم.

تشهد الضفة الغربية تصعيدا عسكريا متزايدا، حيث تواصل القوات الإسرائيلية عملياتها العسكرية في شمال الضفة، خاصة في مخيم جنين، وسط تقارير عن هدم المنازل وإحراقها من الداخل بهدف إضعاف السلطة الفلسطينية

يواصل الجيش الإسرائيلي تصعيده في مخيم نور شمس، مع عمليات هدم واعتقالات واسعة. ويرى محمد دراغمة أن التحركات العسكرية تأتي ضمن أجندة سياسية لإرضاء اليمين المتطرف، لا لتحقيق أهداف أمنية.