
معادلات النفوذ في سوريا.. هل تتغير خريطة الحضور الروسي؟
بينما يتغير المشهد السوري بعد سقوط النظام، تحاول روسيا تثبيت موطئ قدم عسكري وسياسي، مستندة إلى تحالفات سابقة. في المقابل، تعمل تركيا على ترسيخ نفوذها، وسط ضغوط أوروبية متزايدة على دمشق لإخراج روسيا. فيما تبرز تساؤلات عن قدرة موسكو على الحفاظ على وجودها دون الدعم التركي، وأثر ذلك على خارطة التوازنات في سوريا والمنطقة.