
مفاوضات موسكو وكييف.. هل تفتح باب الاستقرار الاقتصادي العالمي؟
تحمل المفاوضات الجارية بين روسيا وأوكرانيا آمالا بوقف إطلاق النار، ما قد ينعكس إيجابيا على الاقتصاد العالمي. فرفع العقوبات قد يعيد انتعاش الصادرات الروسية والأوكرانية، ويؤثر على أسعار الطاقة والغذاء عالميا. أما الدول العربية، فاستقرار الأسواق قد يعزز أمنها الغذائي ويخفف أزماتها الاقتصادية.