
اتفاق أولي بين دمشق وقسد.. فرص النجاح والتحديات المستقبلية
الاتفاق الأولي بين دمشق وقسد يمهّد لإدارة تشاركية، لكنه يطرح تساؤلات حول الحكم الذاتي ومصير النفط ودور القوى الإقليمية. أميركا تتابع بحذر، وتركيا ترى في قسد تهديدًا أمنيًا. التنفيذ هو التحدي الأكبر، فيما يبقى مصير مقاتلي داعش وقضية الأكراد ضمن الملفات العالقة التي تنتظر حلولًا دائمة.