توطين الصناعات.. استراتيجية ترمب لتعزيز الهيمنة التكنولوجية

تشهد العملات المشفرة تراجعًا كبيرًا بفعل مخاوف أمنية وتوترات عالمية. يوضح أحمد إسماعيل أن عدم التزام ترمب وماسك بتعهداتهما حول البتكوين، إلى جانب التعريفات الأميركية الجديدة.

قال أنس الحجي إن العقوبات الأميركية على إيران لم تعد فعالة كما في 2018، إذ طورت إيران طرق تصديرها إلى الصين خارج النظام المالي العالمي. وأوضح أن أنابيب النفط تواجه تحديات سياسية واقتصادية.

تدفع الولايات المتحدة أوكرانيا للموافقة على منحها نسبة كبيرة من المعادن النادرة، في ظل غياب بدائل أوروبية. يوضح ماهر نقولا الفرزلي أن روسيا والصين تستغلان الموقف لإعادة تشكيل موازين القوى.

أفادت مديرة مكتب "الشرق" في واشنطن، هبة نصر، بأن أول اجتماع للحكومة الأميركية تناول قضايا جوهرية، منها تقليص الإنفاق ودور القطاع الخاص، لافتة إلى أن ماسك أكد أن دعم ترمب له غير محدود.

أسعار الذهب تواصل الارتفاع مع تصاعد التوترات، متجاوزة 2930 دولارًا. في المقابل، قد تؤدي رسوم ترمب المرتقبة على النحاس إلى زيادات إضافية في الأسعار. كما تبرز المعادن النادرة كعامل اقتصادي مهم.

تعود قضية إعادة التصنيع الداخلي الأميركي إلى الواجهة، خاصة مع استثمارات شركات التكنولوجيا الكبرى داخل البلاد. تزامنا مع سعى دونالد ترمب إلى تحقيق وعوده الانتخابية بإعادة الوظائف الصناعية

كشف ترمب عن زيارة مرتقبة لزيلينسكي إلى واشنطن لتعزيز التعاون الاقتصادي والعسكري، فيما بحث وزير الدفاع السعودي مع نظيره الأميركي قضايا الشراكة الدفاعية، والأمن الإقليمي، والوساطة في الحرب الأوكرانية.

قرارات ترمب بتقليص النفقات الدفاعية قد تقلل الوجود العسكري في إفريقيا، مما يخفض الدعم لمكافحة الإرهاب. هذه الخطوة تثير مخاوف تعزيز نفوذ روسيا والصين، بينما يأمل البعض في تحسين الاستقرار الإقليمي.

في سلسلة من اللقاءات التي جرت مؤخرا في واشنطن، حاول زعماء أوروبا، بمن فيهم الرئيس الفرنسي ماكرون، إقناع الرئيس الأمريكي ترمب بإعادة النظر في سياساته تجاه روسيا، وبالأخص فيما يتعلق بفلاديمير بوتين.

الرسوم الجمركية الأميركية تضغط على الأسواق، مع تصاعد الضبابية حول السياسات التجارية والجيوسياسية. كريستيان شولز من Citigroup يرى أن فرض الرسوم قد يرفع التضخم ويحد من خفض الفائدة.

تواجه أوروبا صعوبات في إقناع ترمب بالتراجع عن الرسوم الجمركية، بينما تسعى للتفاوض عبر صفقات الغاز والدفاع. في الشرق الأوسط، قد تؤدي السياسات الأميركية إلى ارتفاع التكاليف وعجز تجاري متزايد.

قال رائد جبر إن ترمب بات أكثر إدراكًا لأهمية إشراك أوروبا في المفاوضات مع روسيا، بينما تؤكد موسكو على ثوابتها، رافضة التنازل عن أراضٍ أو القبول بانضمام أوكرانيا للناتو دون ضمانات.

في الذكرى الثالثة للحرب، بحث ترمب وماكرون جهود السلام في أوكرانيا. ترمب متفائل بقبول بوتين لقوات أوروبية، بينما شدد ماكرون على ضرورة ضمان سيادة كييف وأمنها بأي اتفاق.

تحدث نادر رونج، عضو مجلس إدارة الجمعية الصينية للدراسات، عن التحديات بين الصين والولايات المتحدة، مشيرا إلى أن الحرب التجارية لا تحقق فائزا. كما أشار إلى إمكانية التعاون بين البلدين في مجالات متعددة

أعلنت تايوان أن المكونات المستخدمة في صنع آلاف من أجهزة البيجر التي انفجرت لم تُصنع في تايوان، كما أعلن وزير الدفاع أجهزة الأمن في تايوان "تولي اهتماما كبيرا" للأمر.. مزيد من التفاصيل عبر "الشرق"

قال كريم يسري مراسل الشرق في واشنطن إن مستشار الأمن القومي الأميركي سوليفان توجه للصين لأهداف منها التأكيد على أن عراقيل أميركا على تكنولوجيا الصين ستبقى موجودة.

أشار إينار تانجين، إلى أن الصين تتعرض لاتهامات باتباع إجراءات استفزازية في مضيق تايوان، ودفع وكلاء أميركا كالفلبين لإرسال طائرات، معتبرًا ذلك جزءًا من محاولات واشنطن لتقليص نفوذ الصين.

توقع تقرير لـ "بلومبرغ إنتليجنس" أن تجذب صناديق الاستثمار المتداولة في تايوان المزيد من التدفقات النقدية خلال العام القادم، وهو ما يعزز مكانة البلاد كمركز لإدارة الأصول في آسيا.

أوضح سات دوهرا، مدير محافظ في Janus Henderson Investors، أن السوق الهندية لم تتأثر بالتقلبات الأخيرة، لأنها ذات تركيز أكبر على الطلب المحلي وكانت معزولة عن العوامل الخارجية.

في ظل تنامي فرص فوز ترمب، وبعد التهديد بفرض مزيد من القيود على الصين وتايوان، تراجعت أسهم الرقائق وهبط مؤشر أشباه الموصلات بأكثر من 6%، فكيف تؤثر عودة ترمب على أسواق الأسهم؟

وسط منافسة شرسة، يحتدم السباق حاليا على صدارة محافظ أسهم الأسواق الناشئة التي تحتلها الصين، فهل تلحق تايوان أو الهند بالصين على مؤشر "إم إس سي آي إي إم" هذا العام؟.

قالت المتحدثة باسم مكتب شؤون تايوان في الصين إن بلادها تعارض مبيعات الأسلحة الأميركية إلى "تايوان الصينية"، مضيفة أن سلطات تايوان تبدد أموال "مواطنينا الصينيين على شراء الأسلحة"

محادثات ثنائية شملت كلا من وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن، ونظيره الصيني دونج جون في سنغافورة، استهدفت الوصول لحلول فيما يخص الأزمة الروسية الأوكرانية، والحرب الإسرائيلية على غزة.