مصر وحماس.. مواقف متباينة تجاه إدارة غزة

قال منيف عماش الحربي، كاتب ومحلل سياسي، إن العلاقات السعودية التركية تطورت لتصبح شراكة استراتيجية تشمل ملفات سياسية، حيث تلعب الدولتان دورًا محوريًا في استقرار المنطقة، وأخرى اقتصادية لتعزيز التجارة.

مصر ترفض مقترحات تهجير الفلسطينيين التي يروج لها ترمب، مشيرة إلى أن ذلك يهدد أمنها القومي. البيانات الرسمية والشعبية تتوافق على رفض الخطوة، فيما تعتبر أميركا الفكرة فرصة للتطوير الإقليمي.

توتر العلاقات بين الهند وباكستان يعكس صراعًا طويلًا يراوح بين هدنات هشة وتصعيد متجدد، وسط مخاوف من انزلاق المنطقة إلى مواجهة خطرة تعيد شبح النووي إلى الواجهة.

زيارة بريطانية رفيعة المستوى إلى دمشق تعيد الزخم للعلاقات الثنائية وتطرح ملفات اللاجئين والهجرة غير الشرعية، وسط دعم اقتصادي وتعليمي يواكب التحول في الداخل السوري.

قمة بريكس تشهد توجهًا متصاعدا للحد من الاعتماد على الدولار وتنسيق الجهود التجارية بين أعضائها، وسط طموحات بتشكيل نظام اقتصادي عالمي جديد أكثر عدالة وتوازنا.

تصاعد التوتر في لبنان مجددا مع إصرار حزب الله على التمسك بسلاحه، وسط تحذيرات من انفجار سياسي وأمني، وضغوط أميركية لفرض خطة لبنانية واضحة لنزع السلاح وإنهاء التهديدات.

مستحضرات التفتيح والمكملات دون إشراف طبي قد تسبب أضرارا صامتة، من ترقق الجلد وتساقط الشعر إلى تلف الكبد. الاهتمام بالبشرة يبدأ من توازن صحي ومراقبة طبية دقيقة.

تسعى دول بريكس لكسر هيمنة الغرب على النظام المالي العالمي، عبر تعزيز التعاون بعملات وطنية ومطالبة بإصلاح المؤسسات، لكن التباينات الداخلية تُبطئ مسار التغيير الحقيقي.

تتصاعد الضغوط الدولية لوقف إطلاق النار في غزة مع تمسّك الأطراف بمواقف متباينة. إدارة ترمب تسعى لحلّ يُرضي الحلفاء ويمنع الانفجار الإقليمي، بينما تسعى قطر لتقريب وجهات النظر دون ضمانات نهائية.

الرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة ترمب تفتح بابا لأزمات اقتصادية محتملة، وسط ضبابية المفاوضات مع عدد من الدول، وتحذيرات من تداعيات تضخمية على السوق الأميركية.

التوتر بين الهند وباكستان لا يزال قائمًا رغم الهدنة، وسط تعقيدات أمنية وجيوسياسية في الإقليم، وتصاعد القلق من اندلاع مواجهة جديدة في ظل غياب الحوار والضمانات الدولية.

يرى خبير السياسات الأميركية، د. وليد فارس أن مشروع ماسك السياسي لا يستهدف زعزعة الحزبين بل التأثير عبر تحالفات ذكية. نفوذه المالي والتقني قد يمنحه موطئ قدم جديدا في معركة الكونجرس الأميركية المقبلة.

تتصاعد الضغوط الدولية لوقف إطلاق النار في غزة مع تمسّك الأطراف بمواقف متباينة. إدارة ترمب تسعى لحلّ يُرضي الحلفاء ويمنع الانفجار الإقليمي، بينما تسعى قطر لتقريب وجهات النظر دون ضمانات نهائية.

حماس تطالب بتدفق مساعدات كافية ومتنوعة عبر الأمم المتحدة، ورفض الآلية المدعومة من إسرائيل وأميركا، وتصر على انسحاب منظم من المناطق المأهولة. بينما ترفض إسرائيل هذه التعديلات، ما يعقد مسار المفاوضات.

عقب اجتماع استمر 5 ساعات، رفضت إسرائيل التعديلات التي قدمتها حماس على الخطة الأميركية، ما يزيد تعقيد المسار التفاوضي. فيما شدد نتنياهو على أن الحرب لن تتوقف إلا بعد القضاء على حماس ونزع سلاح غزة.

قال رائد جبر، مدير مكتب الشرق الأوسط في موسكو، إن روسيا لا تستبعد عقوبات أقسى بدعم واسع في الكونغرس، لكنها طورت بدائل للالتفاف على الضغوط وتواصل السعي للتفاوض مع التصعيد العسكري.

أوضح الصحفي عادل الزعنون من القاهرة أن حماس رحبت بالمقترح الأميركي دون قبول تام، بعد حصولها على تطمينات تتعلق بالمساعدات والانسحاب. ومن المنتظر عقد جولة تفاوض جديدة في الدوحة بانتظار إعلان ترمب الرسمي

خلافات بين حماس وإسرائيل حول آليات تنفيذ خطة الهدنة تعرقل الوصول لاتفاق نهائي. تحفظات تتعلق بإعادة الانتشار وتوزيع المساعدات، وسط ترجيحات بإرسال وفد إسرائيلي إلى الدوحة دون إعلان فوري لوقف النار.

قال معتز أحمدين خليل مندوب مصر الدائم لدى الأمم المتحدة سابقاً إن احتمال الوصول إلى هدنة مرتفع، لكن لقاء ترمب ونتنياهو قد يغيّر المعادلة ويعيد خلط أوراق الصفقة المحتملة.

وافقت حركة حماس على مقترح معدل لوقف إطلاق النار يتضمن هدنة تمتد 60 يومًا، مع مطالبتها بتوضيحات تتعلق بآليات إدخال المساعدات الإنسانية والانسحابات العسكرية الإسرائيلية من غزة

قال عادل الزعنون إن حماس قدّمت ردًا مكتوبًا للوسطاء يتضمن موافقة مشروطة على المقترح الأميركي لوقف إطلاق النار، مطالبة بتوضيحات حول آلية إدخال المساعدات والضمانات الأميركية بعدم استئناف الحرب

قال قاسم الخطيب إن إسرائيل تترقب رد حماس على المقترح الأميركي وسط مؤشرات على إمكانية التوصل إلى وقف إطلاق نار قد يُعلن السبت، فيما تحذر أوساط إسرائيلية من رفض حماس للمقترح